> هذا الالتفاف الواسع والكبير الذي حظيت وتحظى به حتى اليوم «الأيام» وعلى مدى أسبوع كامل منذ تلقي الزميل هشام باشراحيل، رئيس التحرير رسالة التهديد على هاتفه السيار.

والتضامن الكبير والمؤازرة الواسعة من كل شرائح المجتمع وفئاته الذين حضروا شخصيا أو بعثوا برسائل وبيانات معلنة استنكارهم واستهجانهم لهذه الممارسات اللاأخلاقية، مؤكدين الوقوف صفا واحدا لحماية منبرهم الحر ولسان حالهم في كل الظروف، نعده وساما في صدر «الأيام» يضاف الى أوسمة تزين صدرها تقلدتها منذ تأسيسها في عهد مؤسسها وعميدها الراحل الأستاذ محمد علي باشراحيل رحمه الله وطيب ثراه.

لوجه الله: أنتم زاد «الأيام» ووقود استمراريتها ورافد عجلتها نحو مزيد من التطور والرقي لخدمة الكلمة والحرف الوضاء.