وداع الأحبة

> «الأيام» إم أحمد جازم /ثانوية زينب علي قاسم - عدن

> أين رجائي..؟

شمعة أضاءت بنورها

وانطفأت بدون ما

أشعر بها أو ألتمس

دفئها..

ها هي.. رحلت عنَّا

دون أن نودعها

يا لك من عالم صغير

لن أحب.. بعدها

نعم.. لن أحب بعدها

لأنني لم أجد مثلها

وداعا.. وداعا

يا.. (رجائي)

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى