قافلة «الأيام» إلى المناطق المنكوبة
> «الأيام» أكرم غالب بن عقيل /المكلا - حضرموت
> تحية من القلب الى «الأيام» التى مثلت ومراسلوها منذ اجتياح الفيضانات والسيول للمناطق المنكوبة السبق الجريء والتحدي الصامد امام كل المخاطر.
وكل الوفاء لرئيس تحريرها وكتابها والعاملين فيها، فلقد برز عدد من مراسليها، منهم المحرر علوي بن سميط وعبدالله بن حازب وفؤاد باضاوي وصلاح العماري وقيس الدوعني ومحمد سالم قطن ومحمد الحداد وسعيد شكابة والاخ صالح الحامد مدير مكتب «الأيام».. هؤلاء الجنود نقلوا الحقيقة بالكلمة والصورة من أرض الحدث، ومضت «الأيام» تسير في المخاطر جنباً إلى جنب المنكوبين لم يردها خطر او تغمض جفونها.
وظل مراسلوها يبحثون بين الانقاض بحثاً عن الحقيقة، وعن الانسان، ساروا في طريق السيول لم يهابوا جرفها لهم ، وزاروا المخيمات ليسمعوا انات الاسر، ومضوا مع حملات الاغاثة وقوافل الدعم المسير لابناء حضرموت والمهرة.
لكننا اذا اردنا وصفهم فهم قافلة «الأيام» الصحفية التى مضت تسير من ساه الى وادي المسيلة.
واعتبرت «الأيام» سباقة في تغطية الحدث اولا باول، كما عودتنا دوما في نقل الخبر الصحيح والجريء في الطرح.
وكل الوفاء لرئيس تحريرها وكتابها والعاملين فيها، فلقد برز عدد من مراسليها، منهم المحرر علوي بن سميط وعبدالله بن حازب وفؤاد باضاوي وصلاح العماري وقيس الدوعني ومحمد سالم قطن ومحمد الحداد وسعيد شكابة والاخ صالح الحامد مدير مكتب «الأيام».. هؤلاء الجنود نقلوا الحقيقة بالكلمة والصورة من أرض الحدث، ومضت «الأيام» تسير في المخاطر جنباً إلى جنب المنكوبين لم يردها خطر او تغمض جفونها.
وظل مراسلوها يبحثون بين الانقاض بحثاً عن الحقيقة، وعن الانسان، ساروا في طريق السيول لم يهابوا جرفها لهم ، وزاروا المخيمات ليسمعوا انات الاسر، ومضوا مع حملات الاغاثة وقوافل الدعم المسير لابناء حضرموت والمهرة.
لكننا اذا اردنا وصفهم فهم قافلة «الأيام» الصحفية التى مضت تسير من ساه الى وادي المسيلة.
واعتبرت «الأيام» سباقة في تغطية الحدث اولا باول، كما عودتنا دوما في نقل الخبر الصحيح والجريء في الطرح.