مهرجان دثينة يدعو إلى رفض الانتخابات والوقوف صفا واحدا في إطار سياسي واحد
> لودر «الأيام» خاص
> نظمت هيئة الفعاليات السياسية والمدنية ومجلس تنسيق دثينة بمدينة العين مديرية لودر محافظة أبين صباح أمس مهرجانا جماهيريا شاركت فيه الفعاليات السياسية والمدنية بالمنطقة الوسطى بالمحافظة.
وفي المهرجان ألقيت الكلمات من قبل الناشط علي عمر السعيدي، ومحمد سكين عن مجلس تنسيق الوضيع، وكلمة مجلس التنسيق بلودر ألقاها الناشط أحمد الخادم سالم عضو الهيئة الوطنية للحراك بمحافظة أبين، وكلمة الشباب والعاطلين عن العمل ألقاها الناشط خالد عمر الشعوي وكلمة مجلس التنسيق بمودية إلقاها الناشط خالد الفياضي.
وأكدت الكلمات على ضرورة مواصلة النضال السلمي «بكل عزيمة وإصرار حتى تحقيق اهدافه المنشودة»، داعية إلى رفض الانتخابات جملة وتفصيلا «كونها لا تعني أبناء الجنوب لا من قريب ولا من بعيد، وتعطي السلطة شرعية التمادي والاستمرار في ظلمها وسلبها ونهبها لمقدرات وثروات الجنوب».
وأعربت الكلمات عن استنكارها لما حصل لأبناء الجنوب في معسكر 82 عبس حرض، وضربهم بالرصاص الحي إثر مطالبتهم بمرتباتهم.
وتلا الناشط صالح ملقاط، رئيس مجلس التنسيق بدثينة البيان الختامي الذي دعا «قيادات وقواعد النضال السلمي وأبناء الجنوب عامة في الداخل والخارج للوقوف صفا واحدا وفق آلية موحدة (إطار سياسي واحد) من أجل تحقيق الانتصار للقضية الجنوبية».
وأكد البيان العزم والإصرار على مواصلة وتصعيد فعاليات الحراك السلمي، داعيا إلى رفض الانتخابات وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل.
كما دعا البيان السلطات إلى الكف «عن مضايقات ومحاصرة أبناء الجنوب في معسكراتها وهم عزل من السلاح».
وفي المهرجان ألقيت الكلمات من قبل الناشط علي عمر السعيدي، ومحمد سكين عن مجلس تنسيق الوضيع، وكلمة مجلس التنسيق بلودر ألقاها الناشط أحمد الخادم سالم عضو الهيئة الوطنية للحراك بمحافظة أبين، وكلمة الشباب والعاطلين عن العمل ألقاها الناشط خالد عمر الشعوي وكلمة مجلس التنسيق بمودية إلقاها الناشط خالد الفياضي.
وأكدت الكلمات على ضرورة مواصلة النضال السلمي «بكل عزيمة وإصرار حتى تحقيق اهدافه المنشودة»، داعية إلى رفض الانتخابات جملة وتفصيلا «كونها لا تعني أبناء الجنوب لا من قريب ولا من بعيد، وتعطي السلطة شرعية التمادي والاستمرار في ظلمها وسلبها ونهبها لمقدرات وثروات الجنوب».
وأعربت الكلمات عن استنكارها لما حصل لأبناء الجنوب في معسكر 82 عبس حرض، وضربهم بالرصاص الحي إثر مطالبتهم بمرتباتهم.
وتلا الناشط صالح ملقاط، رئيس مجلس التنسيق بدثينة البيان الختامي الذي دعا «قيادات وقواعد النضال السلمي وأبناء الجنوب عامة في الداخل والخارج للوقوف صفا واحدا وفق آلية موحدة (إطار سياسي واحد) من أجل تحقيق الانتصار للقضية الجنوبية».
وأكد البيان العزم والإصرار على مواصلة وتصعيد فعاليات الحراك السلمي، داعيا إلى رفض الانتخابات وعدم التعامل مع لجان القيد والتسجيل.
كما دعا البيان السلطات إلى الكف «عن مضايقات ومحاصرة أبناء الجنوب في معسكراتها وهم عزل من السلاح».
