مع ميسي للمتعة عنوان جيد
> «الأيام الرياضي» جلال علي مسعد الكشادي/ كلية التربية - جامعة صنعاء
> على طريق النجوم..يقف على أبواب المجد والشهرة..يكتب المتعة بمداد التألق .. ويرسم الفرحة على صفحات المستطيل الأخضر.. إنه ليونيل ميسي الرسام التشكيلي في فنون كرة القدم.. ينثر الإبداع على لوحات الإمتاع..ساحر البرسا وملهم التانجو.
يقدم مستويات عالية، ويصنع فنيات رائعة يقدم للمشاهد وجبة كروية دسمة من الفرحة والجمال والمتعة والحداثة..نجم من ماركة الأساطير وعنوان بارز في قائمة المشاهير.. روعة في المراوغة، وسرعة في الاختراق، وجمال أخاذ في عالم الخيال في تسجيل الأهداف.
إنه معين لا ينضب من الإثارة والعراقة..ميسي امتداد وحلقة من مسلسل النجوم الكبار، وظاهرة جديدة من صنع الساحرة المستديرة..أن تمتلك موهبة فريدة بحجم ميسي، فذلك أمر ببساطة مدعاة للفخر والغبطة معا لعشاق كرة القدم بشكل عام، لأن مثل ذلك يبعث على الأمل من أن كرة القدم لن تخلو أبدا من عباقرة جدد، ومواهب بالجودة تتقد..قد يكون ميسي ليس الوحيد حاليا، ولكنه بالتأكيد يعد الأفضل لتقديم المتعة بعنوان وحيد، وطراز فريد.
يقدم مستويات عالية، ويصنع فنيات رائعة يقدم للمشاهد وجبة كروية دسمة من الفرحة والجمال والمتعة والحداثة..نجم من ماركة الأساطير وعنوان بارز في قائمة المشاهير.. روعة في المراوغة، وسرعة في الاختراق، وجمال أخاذ في عالم الخيال في تسجيل الأهداف.
إنه معين لا ينضب من الإثارة والعراقة..ميسي امتداد وحلقة من مسلسل النجوم الكبار، وظاهرة جديدة من صنع الساحرة المستديرة..أن تمتلك موهبة فريدة بحجم ميسي، فذلك أمر ببساطة مدعاة للفخر والغبطة معا لعشاق كرة القدم بشكل عام، لأن مثل ذلك يبعث على الأمل من أن كرة القدم لن تخلو أبدا من عباقرة جدد، ومواهب بالجودة تتقد..قد يكون ميسي ليس الوحيد حاليا، ولكنه بالتأكيد يعد الأفضل لتقديم المتعة بعنوان وحيد، وطراز فريد.