مهرجان الأزارق يطالب السلطة بتقديم قتلة الشهيد الأزرقي إلى المحاكمة
> الضالع «الأيام» رائد علي شائف:
> شهدت مديرية الأزارق محافظة الضالع صباح أمس مهرجانا تضامنيا مع أسرة الشهيد محمد محسن الأزرقي استجابة للنداء الموجه من أسرة الشهيد لمناصرتهم وإظهار قضيتهم إلى الواجهة.
وألقيت في المهرجان العديد من الكلمات من قبل ممثلين عن أحزاب المشترك وملتقى أنصار «الأيام» في المديرية تضمنت جميعها مطالبة السلطة بسرعة تسليم قتلة الشهيد الأزرقي إلى المحاكمة، ومسنكرة التصريحات الرسمية ضد صحيفة «الأيام»، معلنة عن تضامن جميع أبناء الأزراق مع أسرتي «الأيام» وآل باشراحيل، وحاثة المواطنين على عدم الاعتراف أو التعامل مع اللجان الانتخابية والوقوف صفا واحدا لرفض الانتخابات جملة وتفصيلا.
وقد خرج المهرجان الحاشد الذي حضره المئات من أبناء المديرية إلى جانب ممثلين عن أحزاب اللقاء المشترك والهيئة الإدارية لملتقى أنصار «الأيام» في الأزارق بإصدار بيان جاء فيه:
«مطالبة السلطة بسرعة إجراء التحقيق مع أفراد النجدة الذين أقروا بإطلاق النار أثناء واقعة القتل وإحالتهم إلى المحكمة مع تحمل المصاريف فترة العلاج للشهيد.
- التضامن المطلق مع صحيفة «الأيام» وناشريها لما يواجهونه من حملة عدائية من قبل السلطات العليا للدولة والأفراد المنتمين إليها».
وطالب المشاركون في ختام البيان الصادر عن المهرجان من اللجنة الأصلية ولجان القيد والتسجيل الانتخابية بسرعة مغادرة مقراتها «كونها غير شرعية وتمثل طرفا واحدا فقط».
وألقيت في المهرجان العديد من الكلمات من قبل ممثلين عن أحزاب المشترك وملتقى أنصار «الأيام» في المديرية تضمنت جميعها مطالبة السلطة بسرعة تسليم قتلة الشهيد الأزرقي إلى المحاكمة، ومسنكرة التصريحات الرسمية ضد صحيفة «الأيام»، معلنة عن تضامن جميع أبناء الأزراق مع أسرتي «الأيام» وآل باشراحيل، وحاثة المواطنين على عدم الاعتراف أو التعامل مع اللجان الانتخابية والوقوف صفا واحدا لرفض الانتخابات جملة وتفصيلا.
وقد خرج المهرجان الحاشد الذي حضره المئات من أبناء المديرية إلى جانب ممثلين عن أحزاب اللقاء المشترك والهيئة الإدارية لملتقى أنصار «الأيام» في الأزارق بإصدار بيان جاء فيه:
«مطالبة السلطة بسرعة إجراء التحقيق مع أفراد النجدة الذين أقروا بإطلاق النار أثناء واقعة القتل وإحالتهم إلى المحكمة مع تحمل المصاريف فترة العلاج للشهيد.
- التضامن المطلق مع صحيفة «الأيام» وناشريها لما يواجهونه من حملة عدائية من قبل السلطات العليا للدولة والأفراد المنتمين إليها».
وطالب المشاركون في ختام البيان الصادر عن المهرجان من اللجنة الأصلية ولجان القيد والتسجيل الانتخابية بسرعة مغادرة مقراتها «كونها غير شرعية وتمثل طرفا واحدا فقط».