تجديد رفض الانتخابات في مهرجان ومسيرة لهيئة الحراك بالضالع
> الضالع «الأيام» خاص:
> شارك المئات من أبناء الضالع صباح أمس في المسيرة السلمية التي دعت إليها هيئة الحراك السلمي بالمحافظة.
وجابت المسيرة السلمية الشارع الرئيس لمدينة الضالع ذهابا وإيابا رافعة الشعارات الرافضة للجان القيد والتسجيل وللانتخابات، وردد المشاركون فيها الهتافات المعبرة عن ذلك. وكانت المسيرة قد انطلقت بعد مهرجان جماهيري حاشد أقيم أمام مقر جميعة المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين المغلق من قبل السلطة والمجاور لمدرسة الشهيد الجريري مقر إحدى اللجان الانتخابية.
وأكد بيان صادر عن المهرجان ألقاه د. عبده المعطري، أمين عام هيئة الحراك السلمي بالضالع أن «أبناء الضالع كل الضالع قد أعلنوا مرارا رفضهم لهذه الانتخابات التي تحاول السلطة فرضها عليهم بالقوة، ولهذا جئنا لنعبر سلميا ونؤكد حقيقة واحدة وهي أن فرض القوة على شعب متمسك بقضيته العادلة والحق في الحياة الحرة الكريمة سوف تفشل والنصر دائما للشعوب المقهورة».
وجدد البيان «رفض هيئة الحراك للانتخابات المزعومة كونها لا تعنينا نحن أبناء الجنوب» مؤكدا على «استمرار النضال السلمي الحضاري الواعي وتحديد أساليب راقية تعكس مدى تمسكنا بقضيتنا العادلة».
كما أعلن البيان «التضامن الكامل مع صحيفة «الأيام» ومع ناشريها ومراسليها» وطالب بسرعة الإفراج عن المعتقلين فهمي علي ناصر ومحمد الربيعي وعلي شائف الحريري من سجن الأمن السياسي بصنعاء والتضامن مع العميد قاسم الداعري والعقيد مساعد دخار اللذين قطعت رواتبهما.
وجابت المسيرة السلمية الشارع الرئيس لمدينة الضالع ذهابا وإيابا رافعة الشعارات الرافضة للجان القيد والتسجيل وللانتخابات، وردد المشاركون فيها الهتافات المعبرة عن ذلك. وكانت المسيرة قد انطلقت بعد مهرجان جماهيري حاشد أقيم أمام مقر جميعة المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين المغلق من قبل السلطة والمجاور لمدرسة الشهيد الجريري مقر إحدى اللجان الانتخابية.
وأكد بيان صادر عن المهرجان ألقاه د. عبده المعطري، أمين عام هيئة الحراك السلمي بالضالع أن «أبناء الضالع كل الضالع قد أعلنوا مرارا رفضهم لهذه الانتخابات التي تحاول السلطة فرضها عليهم بالقوة، ولهذا جئنا لنعبر سلميا ونؤكد حقيقة واحدة وهي أن فرض القوة على شعب متمسك بقضيته العادلة والحق في الحياة الحرة الكريمة سوف تفشل والنصر دائما للشعوب المقهورة».
وجدد البيان «رفض هيئة الحراك للانتخابات المزعومة كونها لا تعنينا نحن أبناء الجنوب» مؤكدا على «استمرار النضال السلمي الحضاري الواعي وتحديد أساليب راقية تعكس مدى تمسكنا بقضيتنا العادلة».
كما أعلن البيان «التضامن الكامل مع صحيفة «الأيام» ومع ناشريها ومراسليها» وطالب بسرعة الإفراج عن المعتقلين فهمي علي ناصر ومحمد الربيعي وعلي شائف الحريري من سجن الأمن السياسي بصنعاء والتضامن مع العميد قاسم الداعري والعقيد مساعد دخار اللذين قطعت رواتبهما.