> حبان «الأيام» فهد لحمير:
وجه مشايخ وأعيان وأفراد قبائل آل سليمان وآل عفيف والمطاهيف وهم سكان المراكز الثلاثة للمناطق الساحلية المطهاف وحورة العليا والغدير بالدائرة (138) في مديرية رضوم محافظة شبوة مذكرة إلى محافظ المحافظة أكدوا فيها رفضهم القاطع وصول لجان القيد والتسجيل والصناديق إلى مناطقهم المذكورة حتى تتم الاستجابة لمطالبهم.
وقد حددوا مطالبهم ضمن المذكرة الموجهة إلى محافظة شبوة - تسلمت «الأيام» نسخة منها - في التالي: «تنفيذ خط عرقة المطهاف العرم بطول (60) كم، واستكمال مد الشبكة لمشروع مياه المطهاف التي توقفت منذ عام 1993، عودة العسكريين المنقطعين من عامي 1970 و1994 كما وعدوا بذلك أثناء الانتخابات الرئاسية، وتنفيذ مشروع الدعم الزراعي الذي وضعت له دراسات بصنعاء ولم ينفذ، وتوفير فرص عمل لأبنائهم في الشركات المستثمرة على أراضيهم، وإيصال خدمة الاتصالات إلى مناطقهم، علما أن مناطقهم محاذية للخط الساحلي الدولي ولا توجد فيها أية خدمات للهاتف الثابت أو الجوال، واعتماد رواتب للشهداء والمناضلين ومساواة المتقاعدين العسكريين والمدنيين من أبناء مناطقهم أسوة بزملائهم في المحافظات الأخرى». وأوضحوا في مذكرتهم أن مناطقهم قد حرمت من أبسط المشاريع الخدمية، ولم ينفذ منها حتى (%5) منذ تحقيق الوحدة وإلى اليوم، مؤكدين على قرارهم «بمقاطعة الانتخابات المقبلة حتى يتم البدء في تنفيذ جزء من مطالبهم حاليا وقبل الاقتراع كخطوة أولى، ومن ثم الالتزام بتنفيذ بقية المطالب في موعد قريب».
وقد حددوا مطالبهم ضمن المذكرة الموجهة إلى محافظة شبوة - تسلمت «الأيام» نسخة منها - في التالي: «تنفيذ خط عرقة المطهاف العرم بطول (60) كم، واستكمال مد الشبكة لمشروع مياه المطهاف التي توقفت منذ عام 1993، عودة العسكريين المنقطعين من عامي 1970 و1994 كما وعدوا بذلك أثناء الانتخابات الرئاسية، وتنفيذ مشروع الدعم الزراعي الذي وضعت له دراسات بصنعاء ولم ينفذ، وتوفير فرص عمل لأبنائهم في الشركات المستثمرة على أراضيهم، وإيصال خدمة الاتصالات إلى مناطقهم، علما أن مناطقهم محاذية للخط الساحلي الدولي ولا توجد فيها أية خدمات للهاتف الثابت أو الجوال، واعتماد رواتب للشهداء والمناضلين ومساواة المتقاعدين العسكريين والمدنيين من أبناء مناطقهم أسوة بزملائهم في المحافظات الأخرى». وأوضحوا في مذكرتهم أن مناطقهم قد حرمت من أبسط المشاريع الخدمية، ولم ينفذ منها حتى (%5) منذ تحقيق الوحدة وإلى اليوم، مؤكدين على قرارهم «بمقاطعة الانتخابات المقبلة حتى يتم البدء في تنفيذ جزء من مطالبهم حاليا وقبل الاقتراع كخطوة أولى، ومن ثم الالتزام بتنفيذ بقية المطالب في موعد قريب».