نزاهة «الأيام» من أصالة الكرام
> «الأيام» كرم خالد أمان:
> تعتبر صحيفة «الأيام» من الصحف الرائدة في سماء الجمهورية والتي تحتل المراكز الاولى من بين جميع صحف الجمهورية (خاصة وحكومية).
هذا كله انما هو نتاج الحب والعشق الذي يكنه لها عدد كبير من قراءها ومحبيها والمتلهفين لشرائها عند بزوغ شمس كل صباح.
وهذا العشق بأسره انما هو نتاج العمل المستمر والجهد الدائم الذي تقوم به هذه الصحيفة في جميع صفحاتها وقطاعاتها دون كلل او ملل فجميعنا قرأنا السطور، ورأينا الصور التي قامت بها هذه الصحيفة وراينا المقابلات والحوارات التي اجراها صحفيو وصحفيات «الأيام» خصوصا في شهر رمضان من وحي الواقع المرير الذي يعيشه كم هائل من اسر الشعب اليمني، ودمعت اعيننا جميعا على هذه الاسر التي تشكو لنا عبر الصحافة سوء الحال ومرارة العيش الذي جعلهم يرفعون اياديهم امام الناس لطلب قوت يومهم ولشراء ملابس العيد لاولادهم.
نعم هذه البساطة والنزاهة من كل الشبهات، نعم هذه هي السلطة الرابعة التي تخصص صفحة ثمينة من صفحاتها لسماع واستقبال شكاوى وتظلمات الشعب دون تحيز او حيادية، نعم هذه هي الصحيفة التي تخصص صفحة من صفحاتها للترويح والتخفيف من معاناة شعبنا بألعاب التسلية المختلفة، وصفحة اخرى لتذكيرنا بزمن الفن الجميل الذي افتقدناه كثيرا والعديد العديد.
هذا ليس رأيي فحسب، وانا اكتب نيابة عن آراء ووجهات نظر الكثير من طلاب وطالبات كليات عدن للتعليم العالي الذين لم يكفوا عن وصف «الأيام» بالنزاهة.
لاننا نرى ان «الأيام» تتميز بالشمولية والتعددية في جميع المجالات، وإلا لن تحظى ابداً بهذا الحب كله، وهذا التميز الذي يتوهج شعاعه ونوره في ارض الحكمة والعدالة واليُمن منذ القدم.
فإبداء الراي حق تكفله جمهوريتنا الحبيبة فتهانينا الحاره لك يا «الأيام» وسنرفع كفوفنا الى السماء داعين لك بمزيد من التقدم والرقي، فأنت جزء من اليمن واليمن جزء منك، فلن تستطيع اليمن التخلي عنك ولن تستطيعي انت التخلي والاستغناء عنها، لان الاصالة جزء من تكوينك.
هذا كله انما هو نتاج الحب والعشق الذي يكنه لها عدد كبير من قراءها ومحبيها والمتلهفين لشرائها عند بزوغ شمس كل صباح.
وهذا العشق بأسره انما هو نتاج العمل المستمر والجهد الدائم الذي تقوم به هذه الصحيفة في جميع صفحاتها وقطاعاتها دون كلل او ملل فجميعنا قرأنا السطور، ورأينا الصور التي قامت بها هذه الصحيفة وراينا المقابلات والحوارات التي اجراها صحفيو وصحفيات «الأيام» خصوصا في شهر رمضان من وحي الواقع المرير الذي يعيشه كم هائل من اسر الشعب اليمني، ودمعت اعيننا جميعا على هذه الاسر التي تشكو لنا عبر الصحافة سوء الحال ومرارة العيش الذي جعلهم يرفعون اياديهم امام الناس لطلب قوت يومهم ولشراء ملابس العيد لاولادهم.
نعم هذه البساطة والنزاهة من كل الشبهات، نعم هذه هي السلطة الرابعة التي تخصص صفحة ثمينة من صفحاتها لسماع واستقبال شكاوى وتظلمات الشعب دون تحيز او حيادية، نعم هذه هي الصحيفة التي تخصص صفحة من صفحاتها للترويح والتخفيف من معاناة شعبنا بألعاب التسلية المختلفة، وصفحة اخرى لتذكيرنا بزمن الفن الجميل الذي افتقدناه كثيرا والعديد العديد.
هذا ليس رأيي فحسب، وانا اكتب نيابة عن آراء ووجهات نظر الكثير من طلاب وطالبات كليات عدن للتعليم العالي الذين لم يكفوا عن وصف «الأيام» بالنزاهة.
لاننا نرى ان «الأيام» تتميز بالشمولية والتعددية في جميع المجالات، وإلا لن تحظى ابداً بهذا الحب كله، وهذا التميز الذي يتوهج شعاعه ونوره في ارض الحكمة والعدالة واليُمن منذ القدم.
فإبداء الراي حق تكفله جمهوريتنا الحبيبة فتهانينا الحاره لك يا «الأيام» وسنرفع كفوفنا الى السماء داعين لك بمزيد من التقدم والرقي، فأنت جزء من اليمن واليمن جزء منك، فلن تستطيع اليمن التخلي عنك ولن تستطيعي انت التخلي والاستغناء عنها، لان الاصالة جزء من تكوينك.