في اختتام الدورة التدريبية الخاصة بالصحافة الالكترونية بالرياض.. وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الخارجي:هدفنا هو مد جسر التواصل بين السعوديةواليمن
صورة تذكارية للمشاركات بعد توزيع الشهادات عليهن
> الرياض «الأيام» خديجة بن بريك:
> 
اختتمت يوم الأربعاء الماضي الدورة التدريبية الخاصة بالصحافة الالكترونية والتحرير الدولي المقامة ضمن البرنامج التدريبي الخاص بالصحافة المتخصصة التي تقيمها وزارة الإعلام السعودية بالتعاون مع معهد الأمير أحمد بن سلمان للإعلام التطبيقي لـ 13 صحفية يمنية بفندق المثنى بالرياض.
وفي حفل اختتام الدورة التي استمرت عشرة أيام تم توزيع الشهادت على المشاركات.
وقد ألقى د.صالح بن محمد النملة ، وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الخارجي، كلمة قال فيها: «هدفنا هو مد جسر التواصل بين السعودية اليمن كما أن اليمن هي امتداد للسعودية والعكس، أنتم ثروة لليمن والعالم وهذه الدورة سوف تصقل قدراتكم وتنمي مهاراتكم، وكما هو معروف أن الإعلام اليمني هو إعلام منفتح ويطرح أطروحات قوية ويهتم بالشعب اليمني، وهذه تجربة جديدة للصحفيات ونتمنى أن تأخذ المرأة حقها وخاصة أنها ناجحة في جميع المجالات التي تعمل فيها».
عبدالله الدليقان، مدير المعهد، تحدث أيضا قائلا:«نرحب بكم، وبالنسبة لنا هذه فرصة جيدة أن نقدم البرامج التدريبية ونتمنى أن تستفيدوا وتنقلوا هذه الاستفادة لبلدكم وإن شاء الله تكون هذه بداية تواصل بين المعهد وبينكم، وهي تعتبر تجربة تبادل وإنعاش للذاكرة وللمعلومات».
كما ألقت الزميلة أروى الشرجبي، صحفية بوكالة الأنباء اليمنية سبأ ورئيسة الوفد، كلمة نيابة عن المشاركات قالت فيها:
«إن هذه الدورة رفدت المشاركات بالمعلومات الجيدة وهي فرصة ناجحة وطيبة لتبادل الخبرات والتجارب اليمنية والسعودية ولمعرفة ما وصلت إليه الصحفيات السعوديات، ونثني على الجهود التي بذلها القائمون على الدورة من خلال إعداد المواضيع ومحتويات الدورة، ونطمح لمزيد من برامج التدريب بين البلدين، ونشكر سعادة السفير اليمني محمد علي محسن للجهود التي بذلها».
وكانت الدورة التدريبية قد بدأت يوم السبت 2008/11/8م وتلقت المشاركات خلالها تدريبا مكثفا في مجال الصحافة الالكترونية والتحرير الدولي.
كما نفذت الأستاذة هدى عثمان، من مركز الصحفيين الدوليين، عددا من الزيارات لعدد من المواقع الأثرية والمتاحف والمراكز الإنسانية والخدماتية ولجمعية حقوق الإنسان وكذا البرامج الترفيهية.
الزميلة خديجة بن بريك أثناء تسلمها الشهادة في اختتام الدورة بالرياض
وفي حفل اختتام الدورة التي استمرت عشرة أيام تم توزيع الشهادت على المشاركات.
وقد ألقى د.صالح بن محمد النملة ، وكيل وزارة الثقافة والإعلام للإعلام الخارجي، كلمة قال فيها: «هدفنا هو مد جسر التواصل بين السعودية اليمن كما أن اليمن هي امتداد للسعودية والعكس، أنتم ثروة لليمن والعالم وهذه الدورة سوف تصقل قدراتكم وتنمي مهاراتكم، وكما هو معروف أن الإعلام اليمني هو إعلام منفتح ويطرح أطروحات قوية ويهتم بالشعب اليمني، وهذه تجربة جديدة للصحفيات ونتمنى أن تأخذ المرأة حقها وخاصة أنها ناجحة في جميع المجالات التي تعمل فيها».
عبدالله الدليقان، مدير المعهد، تحدث أيضا قائلا:«نرحب بكم، وبالنسبة لنا هذه فرصة جيدة أن نقدم البرامج التدريبية ونتمنى أن تستفيدوا وتنقلوا هذه الاستفادة لبلدكم وإن شاء الله تكون هذه بداية تواصل بين المعهد وبينكم، وهي تعتبر تجربة تبادل وإنعاش للذاكرة وللمعلومات».
كما ألقت الزميلة أروى الشرجبي، صحفية بوكالة الأنباء اليمنية سبأ ورئيسة الوفد، كلمة نيابة عن المشاركات قالت فيها:
«إن هذه الدورة رفدت المشاركات بالمعلومات الجيدة وهي فرصة ناجحة وطيبة لتبادل الخبرات والتجارب اليمنية والسعودية ولمعرفة ما وصلت إليه الصحفيات السعوديات، ونثني على الجهود التي بذلها القائمون على الدورة من خلال إعداد المواضيع ومحتويات الدورة، ونطمح لمزيد من برامج التدريب بين البلدين، ونشكر سعادة السفير اليمني محمد علي محسن للجهود التي بذلها».
صورة تذكارية للمشاركات بعد توزيع الشهادات عليهن
كما نفذت الأستاذة هدى عثمان، من مركز الصحفيين الدوليين، عددا من الزيارات لعدد من المواقع الأثرية والمتاحف والمراكز الإنسانية والخدماتية ولجمعية حقوق الإنسان وكذا البرامج الترفيهية.