انفجار قنبلة بمنزل الممثل الأشموري في عمران
> عمران «الأيام» خاص:
> 
تعرض منزل الممثل التلفزيوني الكوميدي إبراهيم شرف الأشموري مساء أمس لانفجار قنبلة قام مجهولون بإلقائها في حوش منزله بمدينة عمران.
وسبب الانفجار اشتعال النيران في حوش المنزل، مما أدى إلى احتراق سيارته التي كانت في الحوش ، وأضرار أخرى في جدران المنزل وزجاج النوافذ.
وفي تصريح خاص لـ«الأيام» قال نجم الكوميديا والتلفزيون اليمني إبراهيم الأشموري: «عدت إلى المنزل في العاشرة مساءً، وبعد حوالي خمس دقائق من نزولي من السيارة التي أوقفتها في الحوش دخلت البيت، وسمعنا دوي انفجار كبير، وخرجنا لنتفاجأ بالسيارة وهي تشتعل، وهرع الجيران والأهالي جراء الانفجار الكبير الذي سمعه الجميع، وقمنا بإخماد الحريق، وحتى الآن ماتزال الأجهزة الأمنية تجري تحقيقاتها وتحرياتها حول الحادث لمعرفة مرتكبيه ومن يقف خلفه».
وعلمت «الأيام» أن الأشموري كان قد تعرض لتهديدات من أشخاص مجهولين عبر الهاتف، يطالبونه بالعدول والتراجع عن شهادته التي أدلى بها أمام إحدى المحاكم في جريمة قتل عمد.
وحسب المصادر فإن الأخ نبيل جهلان عضو المجلس المحلي للمديرية كان قد تعرض منزله لقنبلة مماثلة، أدت إلى إحراق سيارته قبل حوالى خمسة أشهر، وذلك أيضا بسبب إدلائه أمام المحكمة بالشهادة حول القضية ذاتها، والأجهزة الأمنية أجرت تحقيقاتها وتحرياتها ذلك الحين، لتنتهي القضية في أدراج أجهزة الأمن.
وسبب الانفجار اشتعال النيران في حوش المنزل، مما أدى إلى احتراق سيارته التي كانت في الحوش ، وأضرار أخرى في جدران المنزل وزجاج النوافذ.
وفي تصريح خاص لـ«الأيام» قال نجم الكوميديا والتلفزيون اليمني إبراهيم الأشموري: «عدت إلى المنزل في العاشرة مساءً، وبعد حوالي خمس دقائق من نزولي من السيارة التي أوقفتها في الحوش دخلت البيت، وسمعنا دوي انفجار كبير، وخرجنا لنتفاجأ بالسيارة وهي تشتعل، وهرع الجيران والأهالي جراء الانفجار الكبير الذي سمعه الجميع، وقمنا بإخماد الحريق، وحتى الآن ماتزال الأجهزة الأمنية تجري تحقيقاتها وتحرياتها حول الحادث لمعرفة مرتكبيه ومن يقف خلفه».
وعلمت «الأيام» أن الأشموري كان قد تعرض لتهديدات من أشخاص مجهولين عبر الهاتف، يطالبونه بالعدول والتراجع عن شهادته التي أدلى بها أمام إحدى المحاكم في جريمة قتل عمد.
وحسب المصادر فإن الأخ نبيل جهلان عضو المجلس المحلي للمديرية كان قد تعرض منزله لقنبلة مماثلة، أدت إلى إحراق سيارته قبل حوالى خمسة أشهر، وذلك أيضا بسبب إدلائه أمام المحكمة بالشهادة حول القضية ذاتها، والأجهزة الأمنية أجرت تحقيقاتها وتحرياتها ذلك الحين، لتنتهي القضية في أدراج أجهزة الأمن.