نداء عاجل لمشايخ قبائل اليمن لتلبية استغاثة الأشقاء في غزة
> صنعاء «الأيام» خاص:
> وصف الشيخ مالك أحمد مساعد حسين والشيخ عبدالله بن سودة طعيمان في رسالة مشتركة بعثا بها لـ«الأيام» مايجري لإخوانهم الفلسطينين في غزة «وصمة عار في كل قبيلي عربي مسلم.
ومن منبع العروبة أرض اليمن نوجه نداء عاجلا إلى أهل الشهامة والغيرة من مشايخ قبائل اليمن وندعوهم إلى اجتماع عاجل لتلبية استغاثة إخواننا في غزة وفلسطين والوقوف معهم ضد عدو متغطرس».
ودعا ابن أحمد مساعد وابن سودة طعيمان إلى «كسر الجمود وحاجز الخوف والعجز الذي يعتري الموقف العربي»، وقالا:«نحن قبائل عربية وأهل كرم و(الفزعة) ونحمل الشهامة والغيرة، وأكرمنا الله تعالى بإنزال القرآن بلغتنا وخاتم النبيين من سلالتنا العربية، فهذا شرف على شرف، والكل يعرف أن كل قبيلة عندها زادها وعتادها، وواجبنا اليوم أن نقوم به يا أهل الفزعة والغيرة والإيمان هو يوم (النكف) على عرض وأرض ودين ينتهك، فكل عربي مسلم يعرف واجبه حسب اختصاصه».وجددا الدعوة لمشايخ وأفراد قبائل اليمن أن يلبوا هذا النداء للقيام بواجبهم في بلاد المقدس ومساعدة إخوانهم الفلسطينيين.
ومن منبع العروبة أرض اليمن نوجه نداء عاجلا إلى أهل الشهامة والغيرة من مشايخ قبائل اليمن وندعوهم إلى اجتماع عاجل لتلبية استغاثة إخواننا في غزة وفلسطين والوقوف معهم ضد عدو متغطرس».
ودعا ابن أحمد مساعد وابن سودة طعيمان إلى «كسر الجمود وحاجز الخوف والعجز الذي يعتري الموقف العربي»، وقالا:«نحن قبائل عربية وأهل كرم و(الفزعة) ونحمل الشهامة والغيرة، وأكرمنا الله تعالى بإنزال القرآن بلغتنا وخاتم النبيين من سلالتنا العربية، فهذا شرف على شرف، والكل يعرف أن كل قبيلة عندها زادها وعتادها، وواجبنا اليوم أن نقوم به يا أهل الفزعة والغيرة والإيمان هو يوم (النكف) على عرض وأرض ودين ينتهك، فكل عربي مسلم يعرف واجبه حسب اختصاصه».وجددا الدعوة لمشايخ وأفراد قبائل اليمن أن يلبوا هذا النداء للقيام بواجبهم في بلاد المقدس ومساعدة إخوانهم الفلسطينيين.