المطالبة بالكشف عن مصير مضخة مياه مشروع سيل الرصراص بأحور
> أحور «الأيام» صلاح أبولحيم
> مايزال مشروع مياه منطقة السيل الرصراص بأحور محافظة أبين من دون مضخة مياه، بسبب قيام المقاول المنفذ للمشروع بتسليم مضخة المياه الخاصة بالمشروع إلى لجنة التخطيط بمحلي أحور، التي لم تقم بتركيب هذه المضخة أو إيصالها إلى أهالي المنطقة ليقوموا بتركيبها.
أفاد بذلك «الأيام» الأخ أمين أحمد محمد عضو المجلس المحلي لمديرية أحور.
وأضاف: «حتى هذه اللحظة والأهالي في منطقتي الرصراص وماسب يعانون الأمرين، حيث تقدموا بمذكرتي استفسار إلى مدير عام مديرية أحور وأمين عام مجلسها المحلي، إلى جانب عدد من المناشدات التي وجهت إلى السلطة المحلية بأحور ولجنة التخطيط بالمجلس، المطالبة بتوفير مضخة مياه للمشروع وعدم تجاهل مطالب الأهالي بهذا الخصوص».
وواصل حديثه بالقول: «تسلم الأهالي ردا على مطالبهم يفيد بأن المضخة سلمت لشخص من أبناء المنطقتين بتاريخ 2008/12/30، الأمر الذي رفضه الأهالي واعتبروه تحايلا وتلاعبا من قبل السلطة المحلية ولجنة التخطيط بأحور».
واختتم حديثه قائلا: «نطالب بالكشف عن مصير مضخة المياه البالغ قيمتها مليوني ريال يمني، والتي لايزال مكانها غير معلوم حتى اللحظة.
ونطالب محافظ أبين بسرعة التدخل لإيقاف العبث بمشاريع منطقتي الرصراص وماسب كونهما بحاجة ماسة إلى مشاريع المياه».
أفاد بذلك «الأيام» الأخ أمين أحمد محمد عضو المجلس المحلي لمديرية أحور.
وأضاف: «حتى هذه اللحظة والأهالي في منطقتي الرصراص وماسب يعانون الأمرين، حيث تقدموا بمذكرتي استفسار إلى مدير عام مديرية أحور وأمين عام مجلسها المحلي، إلى جانب عدد من المناشدات التي وجهت إلى السلطة المحلية بأحور ولجنة التخطيط بالمجلس، المطالبة بتوفير مضخة مياه للمشروع وعدم تجاهل مطالب الأهالي بهذا الخصوص».
وواصل حديثه بالقول: «تسلم الأهالي ردا على مطالبهم يفيد بأن المضخة سلمت لشخص من أبناء المنطقتين بتاريخ 2008/12/30، الأمر الذي رفضه الأهالي واعتبروه تحايلا وتلاعبا من قبل السلطة المحلية ولجنة التخطيط بأحور».
واختتم حديثه قائلا: «نطالب بالكشف عن مصير مضخة المياه البالغ قيمتها مليوني ريال يمني، والتي لايزال مكانها غير معلوم حتى اللحظة.
ونطالب محافظ أبين بسرعة التدخل لإيقاف العبث بمشاريع منطقتي الرصراص وماسب كونهما بحاجة ماسة إلى مشاريع المياه».
