مسيرة سلمية ومهرجان حاشد بالمحفد احتفاء بيوم الشهداء
> المحفد «الأيام» خاص
> نظم المجلس الوطني للحراك السياسي السلمي بمديرية المحفد محافظة أبين صباح أمس مسيرة جماهيرية سلمية حاشدة ومهرجانا خطابيا احتفاء بيوم الشهداء الحادي عشر من فبراير.
وفي المهرجان الخطابي الذي أقيم بجانب مبنى البريد ألقى كل من الإخوة العقيد متقاعد عوض علي سبولة، رئيس المجلس الوطني بالمحفد والعميد ركن متقاعد مهدي علي فكاهة، نائب رئيس المجلس وأبوبكر يسلم السيد، أمين عام المجلس والمقدم متقاعد ناصر علي الجدحي مسئول الدائرة الإعلامية بالمجلس، كلمات عبروا فيها عن العرفان والإجلال لأرواح الشهداء الأبطال الذين سقطوا يوم الحادي عشر من فبراير.
وجدد المتحدثون في كلماتهم العهد على مواصلة النضال السلمي الحضاري في إطار القضيه الجنوبية، والتمسك بمبدأ التصالح والتسامح، مؤكدين أن القضية الجنوبية «ليست قضية فرد أو جماعة وقد أصبحت القضية الجنوبية واقعا ملموسا لايستطيع أحد إنكاره سواء اعترفت السلطة بها أو لم تعترف».
وتطرق المتحدثون في كلماتهم إلى الانتخابات النيابية، ووصفوها بأنها «انتخابات فاشلة بكل المقاييس، ولن يشارك فيها أحد، لكونها تفتقر للشرعية وتخدم الحزب الحاكم».
وطالب المتحدثون الدول الراعية للديمقراطية بـ«تقصي الحقائق الجارية في اليمن وعدم الاعتراف بتلك الانتخابات التي يحاول الحزب الحاكم تمريرها بالقوه والمال».
إلى ذلك أشاد المتحدثون «بالأدوار النضالية البطولية الدائرة في المنطقة الوسطى (لودر، مودية، الوضيع) والضالع وردفان والحبيلين ويافع والصبيحة وغيرها من مناطق المحافظات الجنوبية»، مؤكدين العزم على مواصلة النضال جنبا إلى جنب حتى تحقيق الأهداف المنشودة التي يناضلون جميعا لتحقيقها.
وفي المهرجان الخطابي الذي أقيم بجانب مبنى البريد ألقى كل من الإخوة العقيد متقاعد عوض علي سبولة، رئيس المجلس الوطني بالمحفد والعميد ركن متقاعد مهدي علي فكاهة، نائب رئيس المجلس وأبوبكر يسلم السيد، أمين عام المجلس والمقدم متقاعد ناصر علي الجدحي مسئول الدائرة الإعلامية بالمجلس، كلمات عبروا فيها عن العرفان والإجلال لأرواح الشهداء الأبطال الذين سقطوا يوم الحادي عشر من فبراير.
وجدد المتحدثون في كلماتهم العهد على مواصلة النضال السلمي الحضاري في إطار القضيه الجنوبية، والتمسك بمبدأ التصالح والتسامح، مؤكدين أن القضية الجنوبية «ليست قضية فرد أو جماعة وقد أصبحت القضية الجنوبية واقعا ملموسا لايستطيع أحد إنكاره سواء اعترفت السلطة بها أو لم تعترف».
وتطرق المتحدثون في كلماتهم إلى الانتخابات النيابية، ووصفوها بأنها «انتخابات فاشلة بكل المقاييس، ولن يشارك فيها أحد، لكونها تفتقر للشرعية وتخدم الحزب الحاكم».
وطالب المتحدثون الدول الراعية للديمقراطية بـ«تقصي الحقائق الجارية في اليمن وعدم الاعتراف بتلك الانتخابات التي يحاول الحزب الحاكم تمريرها بالقوه والمال».
إلى ذلك أشاد المتحدثون «بالأدوار النضالية البطولية الدائرة في المنطقة الوسطى (لودر، مودية، الوضيع) والضالع وردفان والحبيلين ويافع والصبيحة وغيرها من مناطق المحافظات الجنوبية»، مؤكدين العزم على مواصلة النضال جنبا إلى جنب حتى تحقيق الأهداف المنشودة التي يناضلون جميعا لتحقيقها.
