الأهلي يريد استعادة هيبته في بطولة مصر
> القاهرة «الأيام» ا.ف.ب:
> تنطلق اليوم الجمعة مباريات المرحلة الثانية والعشرين من بطولة مصر لكرة القدم بلقاء اتحاد الشرطة مع الأهلي وبترول أسيوط مع المقاولين وغزل المحلة مع الأوليمبي، وتستكمل غدا السبت بلقاء الزمالك مع حرس الحدود والترسانة مع المصري والاتحاد مع طلائع الجيش والاتصالات مع انبي والإسماعيلي مع بتروجيت.
تدخل مجلس إدارة النادي الأهلي لوضع حل لتدهور أحوال الفريق في الفترة السابقة بعد المستوى الباهت الذي ظهر به أمام بترول أسيوط وكاد ان يتلقى الهزيمة الرابعة هذا الموسم لولا براعة حارس المرمى رمزي صالح وسوء حظ الفريق البترولي، بعد ان اجتمع محمود الخطيب نائب رئيس النادي أمس الأول الأربعاء مع اللاعبين وحثهم على إنهاء الدوري بالقوة المعروفة من خلال تقديم المستوى الذي ميز فريقهم عن الفرق المنافسة، وأكد لهم ان الدوري لم يحسم بعد ولكن يحتاج الى مزيد من الجهد والتعب والإخلاص في التدريب.
وتعاهد اللاعبون على بذل أقصى مجهود في مباراة الشرطة لتعويض الحالة السيئة التي ظهروا عليها والتي أرجعوها الى الإجهاد وتوالي المباريات دون فترات راحة مناسبة.
واكتملت صفوف الفريق بعد تماثل المصابين للشفاء أمثال حسام عاشور ومحمد أبو تريكة ومحمد بركات باستثناء غياب أحمد علي المدافع الأيمن بعد طرده في مباراة بترول أسيوط السابقة وفرصة مشاركة محمد بركات ارتفعت بنسبة كبيرة لحاجة الفريق اليه في المرحلة القادمة وربما يلحق به محمد أبو تريكة.
يحتل الأهلي المركز الأول برصيد 41 نقطة بفارق هدفين فقط عن الإسماعيلي الذي يلاحقه بقوة.
ويدخل الزمالك صاحب المركز الثامن برصيد 27 نقطة مباراة حرس الحدود صاحب المركز الـ 5 برصيد 33 نقطة واضعا في حساباته قوة المنافس وخطورة تنظيم خطوطه وامتلاكه مفاتيح اللعب.
تسود حالة من التفاؤل بين جميع لاعبي الزمالك علي مواصلة العروض القوية واللعب على الفوز بكل المباريات القادمة مستغلين حالة الاستقرار التي يمر بها الفريق آخرها الفوز الصعب والمستحق على انبي العنيد صاحب المركز الثالث 1-صفر، والاقتراب من قمة الدوري رغم فارق النقاط بينه وبين 7 فرق تسبقه في الترتيب.
كانت بعض أصوات مجلس الإدارة قد طالبت بإنهاء التعاقد مع المدير الفني السويسري دي كاستال بعد سوء النتائج وعدم قدرته على الخروج باللاعبين الى بر الأمان، وذلك بعد ان قاد الفريق خمس لقاءات تعادل في ثلاث أمام المصري والاتصالات والترسانة وخسر أمام الاتحاد وغزل المحلة.
ولم يفز الفريق منذ 73 يوما عندما فاز أمام اتحاد الشرطة 3-1 بتاريخ 20 ديسمبر الماضي.
ومن أجل لقاء الحرس الصعب رفض الجهاز الفني إراحة اللاعبين ، وحرص الجهاز الطبي على سرعة تجهيز المصابين جمال حمزة وشيكابالا وأحمد عبد الرؤوف وأحمد مجدي وأغوغو في محاوله للحاق بالمباراة التي ستحتاج الى خبرة مهاجميه.
واستعد الإسماعيلي مبكرا للقاء بتروجيت فور عودته من تونس صباح أمس بعد أداء مباراته في البطولة العربية أمام الترجي التونسي في دور الثمانية والتي انتهت 2-1 للترجي، وسيقام لقاء العودة في 19مارس الجاري.
يدخل الإسماعيلي المباراة وهو منتعش بخسارة غريمه الأهلي نقطتين أمام بترول أسيوط 2-2 وأمام بتروجيت بنفس النتيجة، وسوف يجدها الإسماعيلي فرصه للثأر من بتروجيت من لقاء الدور الأول الذي انتهى 2-1.
يعيش الإسماعيلي حالة من الاستقرار الفني والإداري وهو ما انعكس على أحوال ومستوى الفريق.
تدخل مجلس إدارة النادي الأهلي لوضع حل لتدهور أحوال الفريق في الفترة السابقة بعد المستوى الباهت الذي ظهر به أمام بترول أسيوط وكاد ان يتلقى الهزيمة الرابعة هذا الموسم لولا براعة حارس المرمى رمزي صالح وسوء حظ الفريق البترولي، بعد ان اجتمع محمود الخطيب نائب رئيس النادي أمس الأول الأربعاء مع اللاعبين وحثهم على إنهاء الدوري بالقوة المعروفة من خلال تقديم المستوى الذي ميز فريقهم عن الفرق المنافسة، وأكد لهم ان الدوري لم يحسم بعد ولكن يحتاج الى مزيد من الجهد والتعب والإخلاص في التدريب.
وتعاهد اللاعبون على بذل أقصى مجهود في مباراة الشرطة لتعويض الحالة السيئة التي ظهروا عليها والتي أرجعوها الى الإجهاد وتوالي المباريات دون فترات راحة مناسبة.
واكتملت صفوف الفريق بعد تماثل المصابين للشفاء أمثال حسام عاشور ومحمد أبو تريكة ومحمد بركات باستثناء غياب أحمد علي المدافع الأيمن بعد طرده في مباراة بترول أسيوط السابقة وفرصة مشاركة محمد بركات ارتفعت بنسبة كبيرة لحاجة الفريق اليه في المرحلة القادمة وربما يلحق به محمد أبو تريكة.
يحتل الأهلي المركز الأول برصيد 41 نقطة بفارق هدفين فقط عن الإسماعيلي الذي يلاحقه بقوة.
ويدخل الزمالك صاحب المركز الثامن برصيد 27 نقطة مباراة حرس الحدود صاحب المركز الـ 5 برصيد 33 نقطة واضعا في حساباته قوة المنافس وخطورة تنظيم خطوطه وامتلاكه مفاتيح اللعب.
تسود حالة من التفاؤل بين جميع لاعبي الزمالك علي مواصلة العروض القوية واللعب على الفوز بكل المباريات القادمة مستغلين حالة الاستقرار التي يمر بها الفريق آخرها الفوز الصعب والمستحق على انبي العنيد صاحب المركز الثالث 1-صفر، والاقتراب من قمة الدوري رغم فارق النقاط بينه وبين 7 فرق تسبقه في الترتيب.
كانت بعض أصوات مجلس الإدارة قد طالبت بإنهاء التعاقد مع المدير الفني السويسري دي كاستال بعد سوء النتائج وعدم قدرته على الخروج باللاعبين الى بر الأمان، وذلك بعد ان قاد الفريق خمس لقاءات تعادل في ثلاث أمام المصري والاتصالات والترسانة وخسر أمام الاتحاد وغزل المحلة.
ولم يفز الفريق منذ 73 يوما عندما فاز أمام اتحاد الشرطة 3-1 بتاريخ 20 ديسمبر الماضي.
ومن أجل لقاء الحرس الصعب رفض الجهاز الفني إراحة اللاعبين ، وحرص الجهاز الطبي على سرعة تجهيز المصابين جمال حمزة وشيكابالا وأحمد عبد الرؤوف وأحمد مجدي وأغوغو في محاوله للحاق بالمباراة التي ستحتاج الى خبرة مهاجميه.
واستعد الإسماعيلي مبكرا للقاء بتروجيت فور عودته من تونس صباح أمس بعد أداء مباراته في البطولة العربية أمام الترجي التونسي في دور الثمانية والتي انتهت 2-1 للترجي، وسيقام لقاء العودة في 19مارس الجاري.
يدخل الإسماعيلي المباراة وهو منتعش بخسارة غريمه الأهلي نقطتين أمام بترول أسيوط 2-2 وأمام بتروجيت بنفس النتيجة، وسوف يجدها الإسماعيلي فرصه للثأر من بتروجيت من لقاء الدور الأول الذي انتهى 2-1.
يعيش الإسماعيلي حالة من الاستقرار الفني والإداري وهو ما انعكس على أحوال ومستوى الفريق.