من هو أمين عام نادي وحدة عدن القادم؟
> عدن «الأيام الرياضي» فضل الجونة:
> هذا السؤال يطرح بقوة في الشارع الرياضي وذلك بعد انتقال عمل أمين عام نادي وحدة عدن الأخ شكيب عليوه إلى المكلا والذي شكل فراغا إداريا ظل شاغرا إلى يومنا هذا، وترك فراغا كبيرا.
نظر للمهام الجسيمة التي يقوم بها في النادي.
وقد انعكس ذلك سلبا على الجانب الإداري في هذا النادي العريق، وشل حركة العمل الإداري بسبب غياب أمين عام النادي الذي يعد الدينامو المحرك في النادي ونظرا لما تقتضيه المصلحة صار لزاما إيجاد البديل المناسب بدلا عن الأمين العام المنتقل عمله إلى خارج محافظة عدن.
الشارع الرياضي الوحداوي يرغب في اختيار شخصية تواكب طموحات وتطلعات أبناء النادي التي سوف تسهم بفعالية، وتلعب دورا كبيرا في الجانب الإداري الذي يعاني اليوم من خلل يحتاج رفده بدماء مجربة ذات خبرة عملية، ولديها من الإمكانيات الإدارية والمؤهلات العلمية العالية وممن عملوا في فترات سابقة في خدمة هذا النادي.
وقد تداول الشارع الرياضي من محبي وعشاق نادي وحدة عدن عدة أسماء لها مكانتها وحضورها المشرف في كل الفعاليات الرياضية، ومن ضمن تلك الاسماء طرح بقوة إسم المهندس سامي عبدالرزاق ابن كرة السلة بالنادي، نظرا لكفاءته وموهبته الإدارية الفذة، وقدرته الفائقة في العمل الإداري الذي سبق وأن جربه النادي، كما أن الرجل أحد نجوم السلة الكبار سابقا ويعرف أسرار اللعبة أكثر من أي شخص آخر قد يفيد لعبة السلة بالنادي الذي صار وضعها صعبا ومعقدا للغاية، بسبب عدم اهتمام قيادة النادي بهذه اللعبة التي حصد لاعبوها الانتصارات والبطولات من سابق، ولم يهبط فريق السلة بالنادي في تاريخ اللعبة.
وأعتقد أن م. سامي عبدالرزاق وهو من نجوم نادي وحدة عدن في الوقت الراهن، بغض النظر عن موقف بعض من الشخصيات التي تعتبر نفسها وصية على هذا النادي الكبير.
فالأمر متروك أولا وأخيرا على أعضاء الجمعية العمومية للنادي التي من حقها اختيار الشخص المناسب في المكان المناسب، وم. سامي عبدالرزاق سيكون خير خلف لخير سلف، وأنا أراهن عليه إذا كان الجميع يبحث عن مصلحة النادي.
وإذا كان الأمر غير ذلك ويحتاج إلى شخص يستنفع من النادي فإن هذا الأمر خطير وغير نافع لأن النادي بحاجة إلى عقول إدارية تبلور نشاطه وتصقل مواهبه المتعددة، ولا يحتاج النادي إلى ديكتاتور يقتل المواهب الرياضية المتعددة في النادي الأخضرالعريق نادي وحدة عدن.
نظر للمهام الجسيمة التي يقوم بها في النادي.
وقد انعكس ذلك سلبا على الجانب الإداري في هذا النادي العريق، وشل حركة العمل الإداري بسبب غياب أمين عام النادي الذي يعد الدينامو المحرك في النادي ونظرا لما تقتضيه المصلحة صار لزاما إيجاد البديل المناسب بدلا عن الأمين العام المنتقل عمله إلى خارج محافظة عدن.
الشارع الرياضي الوحداوي يرغب في اختيار شخصية تواكب طموحات وتطلعات أبناء النادي التي سوف تسهم بفعالية، وتلعب دورا كبيرا في الجانب الإداري الذي يعاني اليوم من خلل يحتاج رفده بدماء مجربة ذات خبرة عملية، ولديها من الإمكانيات الإدارية والمؤهلات العلمية العالية وممن عملوا في فترات سابقة في خدمة هذا النادي.
وقد تداول الشارع الرياضي من محبي وعشاق نادي وحدة عدن عدة أسماء لها مكانتها وحضورها المشرف في كل الفعاليات الرياضية، ومن ضمن تلك الاسماء طرح بقوة إسم المهندس سامي عبدالرزاق ابن كرة السلة بالنادي، نظرا لكفاءته وموهبته الإدارية الفذة، وقدرته الفائقة في العمل الإداري الذي سبق وأن جربه النادي، كما أن الرجل أحد نجوم السلة الكبار سابقا ويعرف أسرار اللعبة أكثر من أي شخص آخر قد يفيد لعبة السلة بالنادي الذي صار وضعها صعبا ومعقدا للغاية، بسبب عدم اهتمام قيادة النادي بهذه اللعبة التي حصد لاعبوها الانتصارات والبطولات من سابق، ولم يهبط فريق السلة بالنادي في تاريخ اللعبة.
وأعتقد أن م. سامي عبدالرزاق وهو من نجوم نادي وحدة عدن في الوقت الراهن، بغض النظر عن موقف بعض من الشخصيات التي تعتبر نفسها وصية على هذا النادي الكبير.
فالأمر متروك أولا وأخيرا على أعضاء الجمعية العمومية للنادي التي من حقها اختيار الشخص المناسب في المكان المناسب، وم. سامي عبدالرزاق سيكون خير خلف لخير سلف، وأنا أراهن عليه إذا كان الجميع يبحث عن مصلحة النادي.
وإذا كان الأمر غير ذلك ويحتاج إلى شخص يستنفع من النادي فإن هذا الأمر خطير وغير نافع لأن النادي بحاجة إلى عقول إدارية تبلور نشاطه وتصقل مواهبه المتعددة، ولا يحتاج النادي إلى ديكتاتور يقتل المواهب الرياضية المتعددة في النادي الأخضرالعريق نادي وحدة عدن.