مسلحون في جعار يستولون على أكثر من مليوني ريال و إطلاق نار استهدف سيارتين حكوميتين
> زنجبار «الأيام» خاص
> هاجم مسلحون ملثمون وسط مدينة جعار بمدينة جعار محافظة أبين صباح أمس سيارة كهرباء أبين.
وتفيد المعلومات الأولية أن سيارة الكهرباء كانت تقل أمين صندوق المؤسسة وبحوزته 2.442.360 ريالا، كان ينوي إيداعها في فرع البنك المركزي بزنجبار، لكن المجموعة المسلحة كانت تترصده وقامت بتطويق السيارة وأجبرت من عليها على تركها بالقوة.
إلى ذلك شوهدت عند العاشرة من صباح أمس أطقم عسكرية وسيارات مصفحة تجوب مدينة جعار عقب عملية الاستيلاء على سيارة الكهرباء وماعليها.
الجدير بالإشارة إلى أن هذه العملية هي الثانية من نوعها تستهدف فرع المؤسسة، وكان مقتحمون مسلحون قد قاموا قبل حوالي ستة أشهر قد هاجموا مكتب تحصيل إيرادات المؤسسة وسط مدينة جعار واستولوا على كل ما في خزينته من مبالغ مالية.
وذكرت مصادر مطلعة أن مجموعة مسلحة إعترضت طريق سيارة تتبع المؤسسة العامة للطرق والجسور كانت تقل م.سند مقبل أحد المهندسين المشرفين على أعمال تنفيذ مشروع توسعة طريق العريش - شقرة وذلك على بعد 24 كم من مدينة زنجبار باتجاه مدينة شقرة محافظة أبين.
وقال المصدر: «إن المجموعة المسلحة كانت تستهدف الاستيلاء على السيارة، غير أن سائقها رفض التوقف، وواصل طريقه حتى وصل أحد المواقع التابعة للمؤسسة»، مشيرا إلى أن «السيارة تعرضت لإطلاق نار أدى إلى انفجار إطارها الإمامي».
وكانت مجموعة مسلحة أخرى قد قامت مساء أمس الأول الأحد على خط الطريق الرئيسي الحصن - باتيس بإطلاق النار على سيارة تتبع مشروع طريق باتيس- رصد - معربان نجم عن ذلك إصابة إحدى الإطارات الخلفية، فيما رفض سائقها التوقف وواصل السير إلى مركز شرطة باتيس حيث قدم بلاغا بالحادث.
وتفيد المعلومات الأولية أن سيارة الكهرباء كانت تقل أمين صندوق المؤسسة وبحوزته 2.442.360 ريالا، كان ينوي إيداعها في فرع البنك المركزي بزنجبار، لكن المجموعة المسلحة كانت تترصده وقامت بتطويق السيارة وأجبرت من عليها على تركها بالقوة.
إلى ذلك شوهدت عند العاشرة من صباح أمس أطقم عسكرية وسيارات مصفحة تجوب مدينة جعار عقب عملية الاستيلاء على سيارة الكهرباء وماعليها.
الجدير بالإشارة إلى أن هذه العملية هي الثانية من نوعها تستهدف فرع المؤسسة، وكان مقتحمون مسلحون قد قاموا قبل حوالي ستة أشهر قد هاجموا مكتب تحصيل إيرادات المؤسسة وسط مدينة جعار واستولوا على كل ما في خزينته من مبالغ مالية.
وذكرت مصادر مطلعة أن مجموعة مسلحة إعترضت طريق سيارة تتبع المؤسسة العامة للطرق والجسور كانت تقل م.سند مقبل أحد المهندسين المشرفين على أعمال تنفيذ مشروع توسعة طريق العريش - شقرة وذلك على بعد 24 كم من مدينة زنجبار باتجاه مدينة شقرة محافظة أبين.
وقال المصدر: «إن المجموعة المسلحة كانت تستهدف الاستيلاء على السيارة، غير أن سائقها رفض التوقف، وواصل طريقه حتى وصل أحد المواقع التابعة للمؤسسة»، مشيرا إلى أن «السيارة تعرضت لإطلاق نار أدى إلى انفجار إطارها الإمامي».
وكانت مجموعة مسلحة أخرى قد قامت مساء أمس الأول الأحد على خط الطريق الرئيسي الحصن - باتيس بإطلاق النار على سيارة تتبع مشروع طريق باتيس- رصد - معربان نجم عن ذلك إصابة إحدى الإطارات الخلفية، فيما رفض سائقها التوقف وواصل السير إلى مركز شرطة باتيس حيث قدم بلاغا بالحادث.
