عدنان محمد الكاف لـ «الأيام»:لم يتم أي تواصل معي لشغل منصب نائب رئيس نادي التلال ولذا فأنا أرفض ذلك
> عدن «الأيام» خاص:
>
بعث الأخ عدنان محمد عمر الكاف برسالة إلى «الأيام» وذلك توضيحا حول ورود إسمه ضمن الهيئة الإدارية لنادي التلال في منصب نائب الرئيس..فيما يلي نصها:
«طالعتنا صحيفة «الأيام الرياضي» في عددها رقم (585) الصادر بتاريخ 2009/3/23 بخبر ورد فيه إسمي ضمن الهيئة الإدارية لنادي التلال في منصب نائب الرئيس..وعليه أود توضيح ما يلي:
لم يتم معي مطلقا أي تواصل من أي نوع بخصوص شغل منصب نائب رئيس نادي التلال، وإذ أبدي أسفي على ما حصل ورفضه، أود الإشارة إلى أنه تم التواصل معي مؤخرا لشغل منصب رئيس النادي، وتم عقد اجتماعين معي في أحد الفنادق بمدينة عدن بتاريخ 2009/3/8 وتاريخ 2009/3/16 من قبل الإدارة المؤقتة ممثلة بالأخوين عبدالجبار سلام وعمر بلفقيه، وبحضور الأخ أحمد السعدي مدير العلاقات العامة بمكتب الشباب والرياضة بعدن، واشترطتُ للموافقة على تولي منصب رئيس النادي توجيه لي رسالة رسمية من نادي التلال، وعقد اجتماع مع الهيئة الإدارية في مقر نادي التلال لعرض أفكارنا وتصوراتنا الإدارية والمالية للمرحلة المقبلة، وطلبتُ كذلك صورة من الميزانية المالية للنادي للسنوات الثلاث السابقة لتحديد الوضع المالي للنادي.
وإذ أتمنى لنادي التلال تجاوز ما يمر به من أزمة مع من يراه مناسبا لقيادته، كان لزاما علينا توضيح موقفنا، خصوصا أنهم لم يعرضوا علينا الأمر كما جاء في الخبر المنشور، حيث لم يطلبوا موافقتنا على المنصب المقترح من قبل المتفاوضين في صنعاء وكأن موافقتنا تحصيل حاصل، وهو ما يتعارض مع ما كفله لي الدستور والقانون بالموافقة أو الرفض على ما أراه مناسبا لي.
وأجدها مناسبة لأتمنى فيها التوفيق والنجاح للإدارة الجديدة التي تربطني ببعضهم علاقات جيدة على إعادة أمجاد ناد كبير بحجم التلال ورسم الفرحة على وجوه جماهيره الغفيرة».
«طالعتنا صحيفة «الأيام الرياضي» في عددها رقم (585) الصادر بتاريخ 2009/3/23 بخبر ورد فيه إسمي ضمن الهيئة الإدارية لنادي التلال في منصب نائب الرئيس..وعليه أود توضيح ما يلي:
لم يتم معي مطلقا أي تواصل من أي نوع بخصوص شغل منصب نائب رئيس نادي التلال، وإذ أبدي أسفي على ما حصل ورفضه، أود الإشارة إلى أنه تم التواصل معي مؤخرا لشغل منصب رئيس النادي، وتم عقد اجتماعين معي في أحد الفنادق بمدينة عدن بتاريخ 2009/3/8 وتاريخ 2009/3/16 من قبل الإدارة المؤقتة ممثلة بالأخوين عبدالجبار سلام وعمر بلفقيه، وبحضور الأخ أحمد السعدي مدير العلاقات العامة بمكتب الشباب والرياضة بعدن، واشترطتُ للموافقة على تولي منصب رئيس النادي توجيه لي رسالة رسمية من نادي التلال، وعقد اجتماع مع الهيئة الإدارية في مقر نادي التلال لعرض أفكارنا وتصوراتنا الإدارية والمالية للمرحلة المقبلة، وطلبتُ كذلك صورة من الميزانية المالية للنادي للسنوات الثلاث السابقة لتحديد الوضع المالي للنادي.
وإذ أتمنى لنادي التلال تجاوز ما يمر به من أزمة مع من يراه مناسبا لقيادته، كان لزاما علينا توضيح موقفنا، خصوصا أنهم لم يعرضوا علينا الأمر كما جاء في الخبر المنشور، حيث لم يطلبوا موافقتنا على المنصب المقترح من قبل المتفاوضين في صنعاء وكأن موافقتنا تحصيل حاصل، وهو ما يتعارض مع ما كفله لي الدستور والقانون بالموافقة أو الرفض على ما أراه مناسبا لي.
وأجدها مناسبة لأتمنى فيها التوفيق والنجاح للإدارة الجديدة التي تربطني ببعضهم علاقات جيدة على إعادة أمجاد ناد كبير بحجم التلال ورسم الفرحة على وجوه جماهيره الغفيرة».