الشيخ القطيبي: لن نقبل أن تتكرر أعمال التقطع لـ «الأيام» وإحرااقها.. الشيخ ناشر: الجهات المسؤولة ملزمة بضبط منفذي التقطع
> ردفان «الأيام» فهد محسن:
> أفاد الشيخ أحمد ثابت قاسم القطيبي، رئيس فرع حزب رابطة أبناء اليمن (رأي) بمديريات ردفان الأربع بأن «أعمال التقطع واحراق صحيفة «الأيام» يوم أمس الأول في مديرية الملاح.
يعتبر عملا غير أخلاقي ولا يمت بصلة لعادات وتقاليد أبناء مديريات ردفان والملاح بل نعتبره حالة شاذة ولانقبل أن تتكرر ولن نسمح بذلك فـ «الأيام» المنبر الذي ينقل هموم أبناء الوطن عامة».
وأضاف قائلا: «إننا ندين ذلك التصرف الهمجي».
من جانبه قال الشيخ عبدالله علي ناشر، رئيس لجنة المفاوضات من قبل أبناء ردفان مع المجلس المحلي واللجنة الرئاسية تجاه الأحداث العسكرية:«إن الجهات المسؤولة في الملاح ملزمة بضبط من أقدموا على التقطع لـ «الأيام» وإحراقها والكشف عن من يقفون وراءهم».
وأضاف: «إن استمرار الهجمات العسكرية على ردفان وحالمين وعدم تنفيذ الاتفاق المبرم مع المجلس المحلي واللجنة الرئاسية والأهالي بشأن رفع الاستحداثات العسكرية يؤكد بأن هناك قيادات عسكرية متنفذة قد جعلت من نفسها وصية على ردفان وأقدمت على استحداثات وتعزيزات بموجب أوامر تلك القيادة العسكرية التي تريد إشعال الفتنة وسفك دماء أبناء ردفان
الأمر الذي جعل أبناء ردفان يلجأون إلى الدفاع عن كرامتهم والحفاظ على أملاكهم، وقد وضعنا كل الحلول والمخارج إلا أن أولئك المتنفذين فضلوا أن تكون ردفان ساحة تنفيذ عمليات عسكرية لاتخدم الوطن وأبناءه».
واختتم حديثه قائلا: «إن تاريخ ردفان وأبنائه تاريخ ناصع البياض ولن نرضى عن كرامتنا وأرضنا وعرضنا، ونقول للسلطة عليكم أن لاتقبلوا بما يراد تنفيذه من قبل تلك المجموعة العسكرية التي أمرت بالانتشار والاستحداثات وضرب ردفان وحالمين والقرى المجاورة بدون أي ذنب».
يعتبر عملا غير أخلاقي ولا يمت بصلة لعادات وتقاليد أبناء مديريات ردفان والملاح بل نعتبره حالة شاذة ولانقبل أن تتكرر ولن نسمح بذلك فـ «الأيام» المنبر الذي ينقل هموم أبناء الوطن عامة».
وأضاف قائلا: «إننا ندين ذلك التصرف الهمجي».
من جانبه قال الشيخ عبدالله علي ناشر، رئيس لجنة المفاوضات من قبل أبناء ردفان مع المجلس المحلي واللجنة الرئاسية تجاه الأحداث العسكرية:«إن الجهات المسؤولة في الملاح ملزمة بضبط من أقدموا على التقطع لـ «الأيام» وإحراقها والكشف عن من يقفون وراءهم».
وأضاف: «إن استمرار الهجمات العسكرية على ردفان وحالمين وعدم تنفيذ الاتفاق المبرم مع المجلس المحلي واللجنة الرئاسية والأهالي بشأن رفع الاستحداثات العسكرية يؤكد بأن هناك قيادات عسكرية متنفذة قد جعلت من نفسها وصية على ردفان وأقدمت على استحداثات وتعزيزات بموجب أوامر تلك القيادة العسكرية التي تريد إشعال الفتنة وسفك دماء أبناء ردفان
الأمر الذي جعل أبناء ردفان يلجأون إلى الدفاع عن كرامتهم والحفاظ على أملاكهم، وقد وضعنا كل الحلول والمخارج إلا أن أولئك المتنفذين فضلوا أن تكون ردفان ساحة تنفيذ عمليات عسكرية لاتخدم الوطن وأبناءه».
واختتم حديثه قائلا: «إن تاريخ ردفان وأبنائه تاريخ ناصع البياض ولن نرضى عن كرامتنا وأرضنا وعرضنا، ونقول للسلطة عليكم أن لاتقبلوا بما يراد تنفيذه من قبل تلك المجموعة العسكرية التي أمرت بالانتشار والاستحداثات وضرب ردفان وحالمين والقرى المجاورة بدون أي ذنب».