اصلاح وادي حضرموت يدعو الجماعات المسلحة لمراجعة معتقداتها
> سيئون «الأيام» خاص:
> وقف المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح حضرموت الوادي في اجتماعه الاعتيادي المنعقد يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين أمام الأوضاع الأمنية المنفلتة التي تشهدها المحافظة وما تعرضت له مدينة سيئون من أحداث وصفها "بالآثمة روعت المواطنين الآمنين واستباحة الأنفس البريئة والمال العام وهو ما لا يقره شرع ولا عقل ولا قانون" .
وناشد المكتب التنفيذي أبناء حضرموت سلطة محلية وأحزاب ومكونات سياسية وشخصيات اجتماعية ومنظمات مجتمع مدني إلى العمل على تماسك النسيج الاجتماعي وإشاعة روح الألفة والمحبة والتعاون على البر والتقوى وتحكيم لغة الحوار في حال الاختلاف والإدراك بان البلاد تمر بظروف حساسة وبالغة التعقيد تحتاج من الجميع إلى رص الصفوف والوقوف في وجه كل ما يعكر صفو هذه الحياة من أعمال تخريبية وسطو على المال العام وتقطعات لا تخدم في النهاية إلا أعداء الوطن والأمة، مطالباً من أسماها الجماعات المسلحة إلى إجراء مراجعات عميقة فيما ينتهجونه من أفكار ويعتقدونه من معتقدات.
كما أشاد المكتب التنفيذ بصمود الوحدات الأمنية والعسكرية في حماية المؤسسات والمنشآت مناشداً إياها توخي الحيطة والحذر ورفع درجة الجاهزية لتبقى حضرموت ومدنها آمنه ومستقرة.
كما وقف المكتب التنفيذي أمام استمرار أزمة المشتقات النفطية التي يعاني منها المواطنين مطالبا الحكومة ووزارة النفط وضع الحلول السريعة التي تخدم المواطنين وعدم الأضرار بهم في رفع سعر المشتقات النفطية.
كما خرج المكتب التنفيذي بعدد من التوصيات منها سرعة التواصل مع السلطة المحلية وكل المكونات لما فيه خدمة الصالح العام، مطالباً دائرة إعلامه بعدم الانجرار إلى المهاترات الإعلامية والاكتفاء بتوضيح الحقائق حفاظاً على تماسك المجتمع، حاثاً أعضاء الإصلاح على تحري القدوة والتحلي بالصبر أمام أي إساءات.
وناشد المكتب التنفيذي أبناء حضرموت سلطة محلية وأحزاب ومكونات سياسية وشخصيات اجتماعية ومنظمات مجتمع مدني إلى العمل على تماسك النسيج الاجتماعي وإشاعة روح الألفة والمحبة والتعاون على البر والتقوى وتحكيم لغة الحوار في حال الاختلاف والإدراك بان البلاد تمر بظروف حساسة وبالغة التعقيد تحتاج من الجميع إلى رص الصفوف والوقوف في وجه كل ما يعكر صفو هذه الحياة من أعمال تخريبية وسطو على المال العام وتقطعات لا تخدم في النهاية إلا أعداء الوطن والأمة، مطالباً من أسماها الجماعات المسلحة إلى إجراء مراجعات عميقة فيما ينتهجونه من أفكار ويعتقدونه من معتقدات.
كما أشاد المكتب التنفيذ بصمود الوحدات الأمنية والعسكرية في حماية المؤسسات والمنشآت مناشداً إياها توخي الحيطة والحذر ورفع درجة الجاهزية لتبقى حضرموت ومدنها آمنه ومستقرة.
كما وقف المكتب التنفيذي أمام استمرار أزمة المشتقات النفطية التي يعاني منها المواطنين مطالبا الحكومة ووزارة النفط وضع الحلول السريعة التي تخدم المواطنين وعدم الأضرار بهم في رفع سعر المشتقات النفطية.
كما خرج المكتب التنفيذي بعدد من التوصيات منها سرعة التواصل مع السلطة المحلية وكل المكونات لما فيه خدمة الصالح العام، مطالباً دائرة إعلامه بعدم الانجرار إلى المهاترات الإعلامية والاكتفاء بتوضيح الحقائق حفاظاً على تماسك المجتمع، حاثاً أعضاء الإصلاح على تحري القدوة والتحلي بالصبر أمام أي إساءات.
