المونديال بعيون نواعم
> دنيا حسين فرحان
> مونديال البرازيل أصبح في حلقاته الأخيرة، وقد شاهدنا الكثير من المنتخبات الطامحة للوصول - لأول مرة في تاريخها - إلى النهائي تغادر لتترك المجال واسعًا تمامًا لكبار الكرة للتألق والوصول إلى المباراة النهائية، ويحتوي هذا المونديال على العديد من الإحصائيات والأرقام المسجلة.
** وهناك شيء شد انتباهي أثناء تصفحي لبعض صفحات التواصل الاجتماعي، وهي دراسة أثبتت أن النواعم يشجعن المنتخبات المهزومة أكثر من المنتخبات الفائرة.. وهي كالآتي:
"رغم أن كرة القدم باتت حكرًا تقليديًا على الذكور، ولكن أحدث دراسات مواقع الاتصال الاجتماعي كشفت عن اهتمام المرأة بكرة القدم مع بدء مونديال 2014.
وتظهر إحصاءات (فيس بوك) عن متابعة المرأة للمنتخبات الأضعف في كأس العالم، مثل: (إيران وكولومبيا والولايات المتحدة وكوستاريكا)، حيث بلغ معدل ذكرها على المواقع الاجتماعية أكثر من 40%.
وحسب المؤشرات التي نشرتها شبكة (سي إن إن) الأمريكية حول اللاعبين الذين تشجعهم النساء في المونديال، جاء في المركز الثاني، مدافع منتخب البرازيلي ديفيد لويز بنسبة 47%، وفي المركز الثاني لاعب المنتخب الوطني الجزائري رياض محرز بنسبة 45%.
بينما جاء كل من اللاعب البرازيلي نيمار دي سيلفا ولاعب ريال مدريد كريستيانو رونالدو في المركز الخامس لدى اهتمامات النساء بنسبة 31%، واحتل اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي المركز السابع بنسبة 21%".
** وأوضح طالب الدكتوراه في علم الاجتماع بجامعة (نيويورك)، ستايسي توريس، أن الاهتمام المتزايد الذي تمنحه وسائل الإعلام الاجتماعية لرياضة كرة القدم أتاح للمرأة منافذ إضافية لمتابعة المونديال عكس ما كان يحدث من قبل.
** وهذا يدل على أن النواعم أصبحن شيئًا مهمًا في مجال الرياضة عامة وكرة القدم والمونديال بشكل خاص، فتقام عليهن الدارسات والأبحاث والإحصائيات لمعرفة النسبة من التشجيع ورأيهن في الأحداث الكروية فالمونديال لا نكهة له إلا بهن.
** وهناك شيء شد انتباهي أثناء تصفحي لبعض صفحات التواصل الاجتماعي، وهي دراسة أثبتت أن النواعم يشجعن المنتخبات المهزومة أكثر من المنتخبات الفائرة.. وهي كالآتي:
"رغم أن كرة القدم باتت حكرًا تقليديًا على الذكور، ولكن أحدث دراسات مواقع الاتصال الاجتماعي كشفت عن اهتمام المرأة بكرة القدم مع بدء مونديال 2014.
وتظهر إحصاءات (فيس بوك) عن متابعة المرأة للمنتخبات الأضعف في كأس العالم، مثل: (إيران وكولومبيا والولايات المتحدة وكوستاريكا)، حيث بلغ معدل ذكرها على المواقع الاجتماعية أكثر من 40%.
وحسب المؤشرات التي نشرتها شبكة (سي إن إن) الأمريكية حول اللاعبين الذين تشجعهم النساء في المونديال، جاء في المركز الثاني، مدافع منتخب البرازيلي ديفيد لويز بنسبة 47%، وفي المركز الثاني لاعب المنتخب الوطني الجزائري رياض محرز بنسبة 45%.
بينما جاء كل من اللاعب البرازيلي نيمار دي سيلفا ولاعب ريال مدريد كريستيانو رونالدو في المركز الخامس لدى اهتمامات النساء بنسبة 31%، واحتل اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي المركز السابع بنسبة 21%".
** وأوضح طالب الدكتوراه في علم الاجتماع بجامعة (نيويورك)، ستايسي توريس، أن الاهتمام المتزايد الذي تمنحه وسائل الإعلام الاجتماعية لرياضة كرة القدم أتاح للمرأة منافذ إضافية لمتابعة المونديال عكس ما كان يحدث من قبل.
** وهذا يدل على أن النواعم أصبحن شيئًا مهمًا في مجال الرياضة عامة وكرة القدم والمونديال بشكل خاص، فتقام عليهن الدارسات والأبحاث والإحصائيات لمعرفة النسبة من التشجيع ورأيهن في الأحداث الكروية فالمونديال لا نكهة له إلا بهن.