> إعداد:ماجد علي
* صوم سليمان بن يسار
الفقيه الإمام عالم المدينة وفقيهها عن أبي الزناد قال كان سليمان بن يسار يصوم الدهر. وكان أخوه عطاء يصوم يوما ويفطر يوما (صفة الصفوة 2/84).
* صوم عطاء بن يسار
الإمام الفقيه الواعظ المذكر كبير القدر، كان يصوم يوما ويفطر يوما.
* صوم إبراهيم النخعي
التقي الخفي الفقيه الرضي الإمام الحافظ فقيه العراق ومفتي أهل الكوفة إلى عمران.
حدثت هنيدة امرأة إبراهيم،أن إبراهيم كان يصوم يوما ويفطر يوما، قال سعيد بن جبير: تستفتوني وفيكم إبراهيم النخعي؟ “الحلية” (4/221).
وكان يقول رحمه الله: “وددت أني لم أكن تكلمت ولو وجدت بدا من الكلام ما تكلمت وأن زمانا صرت فيه فقيها لزمان سوء”. “الحلية” (4/223).
* صوم ابن سيرين
ابن سيرين الإمام شيخ الإسلام.
عن حبيب بن الشهيد كنت عند عمرو بن دينار فقال: “والله ما رأيت مثل طاووس”، فقال أيوب السختياني وكان جالسا “والله لو رأى محمد بن سيرين لم يقله” “السير” (4/608).
وعن ابن عون قال: “ثلاثة لم تر عيناي مثلهم ابن سيرين بالعراق، والقاسم بن محمد بالحجاز، ورجاء بن حيوة بالشام كأنهم التقوا فتواصوا” “السير” (4/609) .
ذكر محمد عند أبي قلابة فقال: “اصرفوه كيف شئتم فلتجدنه أشدكم ورعا وأملككم لنفسه ومن يستطع ما يطيق محمد يركب مثل حد السنان” ابن سعد (7/196)، و”السير” (4/609)، وعن أيوب قال: “كان محمد يصوم يوما ويفطر يوما” قال ابن عون: “كان محمد من أشد الناس إزارا على نفسه”.
الفقيه الإمام عالم المدينة وفقيهها عن أبي الزناد قال كان سليمان بن يسار يصوم الدهر. وكان أخوه عطاء يصوم يوما ويفطر يوما (صفة الصفوة 2/84).
* صوم عطاء بن يسار
الإمام الفقيه الواعظ المذكر كبير القدر، كان يصوم يوما ويفطر يوما.
* صوم إبراهيم النخعي
التقي الخفي الفقيه الرضي الإمام الحافظ فقيه العراق ومفتي أهل الكوفة إلى عمران.
حدثت هنيدة امرأة إبراهيم،أن إبراهيم كان يصوم يوما ويفطر يوما، قال سعيد بن جبير: تستفتوني وفيكم إبراهيم النخعي؟ “الحلية” (4/221).
وكان يقول رحمه الله: “وددت أني لم أكن تكلمت ولو وجدت بدا من الكلام ما تكلمت وأن زمانا صرت فيه فقيها لزمان سوء”. “الحلية” (4/223).
* صوم ابن سيرين
ابن سيرين الإمام شيخ الإسلام.
عن حبيب بن الشهيد كنت عند عمرو بن دينار فقال: “والله ما رأيت مثل طاووس”، فقال أيوب السختياني وكان جالسا “والله لو رأى محمد بن سيرين لم يقله” “السير” (4/608).
وعن ابن عون قال: “ثلاثة لم تر عيناي مثلهم ابن سيرين بالعراق، والقاسم بن محمد بالحجاز، ورجاء بن حيوة بالشام كأنهم التقوا فتواصوا” “السير” (4/609) .
ذكر محمد عند أبي قلابة فقال: “اصرفوه كيف شئتم فلتجدنه أشدكم ورعا وأملككم لنفسه ومن يستطع ما يطيق محمد يركب مثل حد السنان” ابن سعد (7/196)، و”السير” (4/609)، وعن أيوب قال: “كان محمد يصوم يوما ويفطر يوما” قال ابن عون: “كان محمد من أشد الناس إزارا على نفسه”.