الجمعية الخيرية لمناضلي حرب التحرير بعدن تطالب بمساواة منتسبيها بمناضلي ثورة سبتمبر
> «الأيام» متابعات:
> طالب الأخ زين عبدالله محمد أحمد،رئيس الجمعية الخيرية التكافلية لمناضلي حرب التحرير بمحافظة عدن بضرورة مساواة منتسبي الجمعية بإخوتهم من مناضلي ثورة 26 سبتمبر 62 م.
ورد ذلك في رسالة تظلم وجهت عبر «الأيام» صباح أمس الى فخامة الأخ عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية.
وجاء في الرسالة: “في عام 2013 م، تم منحنا نحن مناضلي حرب التحرير علاوة قدرها 1000 ريال لكل شخص بالإضافة إلى المبلغ المخصص لنا من قبل الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية وقدره 5000 ريال، وهي مبالغ زهيدة لا تكفي احتياجاتنا خاصة وأننا نستلمها كل ثلاثة أشهر”.
وذكرت الرسالة أنه “رغم استلام الألف الريال الزيادة في الفصل الأول والثاني والثالث إلا أنه جرى خصمها في الفصل الرابع من مستحقات 525 مناضلا من عدن وحين سألنا الجهات المعنية أبلغنا بأن الاستقطاع تم سهوا وطالبوا منا مراجعة وتسجيل أرقام بطائقنا ومرت ثلاثة أشهر دون أن يتم استرجاع ما تم خصمه”.
وأشارت الرسالة إلى أنه جرى إبلاغ المحافظ بذلك والذي بدوره طلب منا أن نبصم ثم يتم الإستلام وستتم معالجة الأمر، وفي الفصل الثالث تم الرد علينا بأننا نستلم من وزارة شئون القبائل ونحن في الجنوب لم يكن لدينا وزارة تعنى بشئون القبائل، فنحن في عدن لا نستلم إلا من الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية وقد أرسلنا العديد من الرسائل وللأسف لا نجد أي تجاوب”.
وأشارت الرسالة، الى أن “هناك مناضلين قدموا الكثير من أجل الوطن لا زالوا إلى يومنا هذا يستلمون 1900 ريال، ويجري تجاهلهم في ظل صمتنا لسنوات طويلة لم نطالب خلالها بمساواتنا بأخوتنا مناضلي ثورة سبتمبر، ولكن الآن اختلف الوضع كثيرا ونطالب بالمساواة ومنحنا كافة حقوقنا”.
ورد ذلك في رسالة تظلم وجهت عبر «الأيام» صباح أمس الى فخامة الأخ عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية.
وجاء في الرسالة: “في عام 2013 م، تم منحنا نحن مناضلي حرب التحرير علاوة قدرها 1000 ريال لكل شخص بالإضافة إلى المبلغ المخصص لنا من قبل الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية وقدره 5000 ريال، وهي مبالغ زهيدة لا تكفي احتياجاتنا خاصة وأننا نستلمها كل ثلاثة أشهر”.
وذكرت الرسالة أنه “رغم استلام الألف الريال الزيادة في الفصل الأول والثاني والثالث إلا أنه جرى خصمها في الفصل الرابع من مستحقات 525 مناضلا من عدن وحين سألنا الجهات المعنية أبلغنا بأن الاستقطاع تم سهوا وطالبوا منا مراجعة وتسجيل أرقام بطائقنا ومرت ثلاثة أشهر دون أن يتم استرجاع ما تم خصمه”.
وأشارت الرسالة إلى أنه جرى إبلاغ المحافظ بذلك والذي بدوره طلب منا أن نبصم ثم يتم الإستلام وستتم معالجة الأمر، وفي الفصل الثالث تم الرد علينا بأننا نستلم من وزارة شئون القبائل ونحن في الجنوب لم يكن لدينا وزارة تعنى بشئون القبائل، فنحن في عدن لا نستلم إلا من الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية وقد أرسلنا العديد من الرسائل وللأسف لا نجد أي تجاوب”.
وأشارت الرسالة، الى أن “هناك مناضلين قدموا الكثير من أجل الوطن لا زالوا إلى يومنا هذا يستلمون 1900 ريال، ويجري تجاهلهم في ظل صمتنا لسنوات طويلة لم نطالب خلالها بمساواتنا بأخوتنا مناضلي ثورة سبتمبر، ولكن الآن اختلف الوضع كثيرا ونطالب بالمساواة ومنحنا كافة حقوقنا”.