> صنعاء «الأيام» خاص
قال القيادي الناصري محمد الصبري: “إن من وصفهم بـ (مجموعة نادي المقامرين والمقاولين) بصنعاء يبحثون اليوم عن مخرج قادم من الرياض وطهران من لعبة قذرة خسرت فيها اليمن الكبير”.
وأضاف الصبري في تصريح لـ«الأيام»: “الوضع في صنعاء رئيس محاصر وحكومة تحت الإقامة الجبرية، وهم أشبه بمختطفين، وعلى الشعب العودة إلى الساحات للتعاطي مع ركام الفوضى التي سدت طريق العملية السياسية في اليمن”.
وتحدث الصبري لـ«الأيام» قائلا: “إن مايدور اليوم في صنعاء عبارة عن مجموعة من المقامرين والمقاولين وأصحاب الثأر القديم بكل أشكالهم وألوانهم يبحثون عن مخرج من لعبة قذرة خسرت فيها اليمن الكبير”.
وأضاف: “رئيس محاصر وحكومة تحت الإقامة الجبرية وهم أشبه بمختطفين، والأغرب من ذلك أنهم عندما يفرجون عن مدير مكتب رئيس الجمهورية يسلمونه لشيخ قبيلة، بمعنى أن لا الدولة في أذهانهم ولا عاصمة الدولة ولا وظائف الدولة في أذهانهم”.
وقال: “اليوم نسمع خطاب المقامرة والمقاولة مايزال مستمرا في إشارة إلى كلمة السيد عبد الملك الحوثي التي ألقاها مساء أمس”.
وتابع القيادي الناصري قائلا: “نحن أمام مجموعة لديها احتقان وثأر لكل ماهو دولة جديدة وسلطة جديدة ومواطنة متساوية ويبدو أن أنظار (مجموعة نادي المقامرين والمقاولين) الموجودة في مدينة صنعاء تتجه نحو المتعهدين في الرياض وطهران، ما الذي سينتج من اجتماع الرياض وما الذي ستقوله طهران”.
وقال الصبري: “نقولها بكل أسف ونحن نلمس بأن الذين صنعوا المشكلة (الانفصاميون) في (مجموعة نادي المقامرين والمقاولين) يخاطبون الناس كما لو أنهم جهلة لايفهمون ولايقرأون”.
واختتم تصريحه لـ«الأيام» قائلا: “حانت اللحظة للشعب ليعود إلى ساحات الثورة دون خوف من (خطاب الغرور) للتعاطي مع ركام الفوضى التي سدت طريق العملية السياسية في اليمن، مؤكدين أن ثقتنا وإيماننا بقدرة شعبنا وشبابه على صنع المعجزات”.
وأضاف الصبري في تصريح لـ«الأيام»: “الوضع في صنعاء رئيس محاصر وحكومة تحت الإقامة الجبرية، وهم أشبه بمختطفين، وعلى الشعب العودة إلى الساحات للتعاطي مع ركام الفوضى التي سدت طريق العملية السياسية في اليمن”.
وتحدث الصبري لـ«الأيام» قائلا: “إن مايدور اليوم في صنعاء عبارة عن مجموعة من المقامرين والمقاولين وأصحاب الثأر القديم بكل أشكالهم وألوانهم يبحثون عن مخرج من لعبة قذرة خسرت فيها اليمن الكبير”.
وأضاف: “رئيس محاصر وحكومة تحت الإقامة الجبرية وهم أشبه بمختطفين، والأغرب من ذلك أنهم عندما يفرجون عن مدير مكتب رئيس الجمهورية يسلمونه لشيخ قبيلة، بمعنى أن لا الدولة في أذهانهم ولا عاصمة الدولة ولا وظائف الدولة في أذهانهم”.
وقال: “اليوم نسمع خطاب المقامرة والمقاولة مايزال مستمرا في إشارة إلى كلمة السيد عبد الملك الحوثي التي ألقاها مساء أمس”.
وتابع القيادي الناصري قائلا: “نحن أمام مجموعة لديها احتقان وثأر لكل ماهو دولة جديدة وسلطة جديدة ومواطنة متساوية ويبدو أن أنظار (مجموعة نادي المقامرين والمقاولين) الموجودة في مدينة صنعاء تتجه نحو المتعهدين في الرياض وطهران، ما الذي سينتج من اجتماع الرياض وما الذي ستقوله طهران”.
وقال الصبري: “نقولها بكل أسف ونحن نلمس بأن الذين صنعوا المشكلة (الانفصاميون) في (مجموعة نادي المقامرين والمقاولين) يخاطبون الناس كما لو أنهم جهلة لايفهمون ولايقرأون”.
واختتم تصريحه لـ«الأيام» قائلا: “حانت اللحظة للشعب ليعود إلى ساحات الثورة دون خوف من (خطاب الغرور) للتعاطي مع ركام الفوضى التي سدت طريق العملية السياسية في اليمن، مؤكدين أن ثقتنا وإيماننا بقدرة شعبنا وشبابه على صنع المعجزات”.