فيجو يرحب بمناظرة تلفزيونية بين المرشحين لرئاسة الفيفا
لويس فيجو
> برن «الأيام» رويترز
> رحب لويس فيجو مهاجم منتخب البرتغال السابق والمرشح الحالي لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم أمس الاثنين بعقد مناظرة تلفزيونية مع ثلاثة منافسين آخرين على رئاسة الفيفا .. واقترحت هيئة الاذاعة البريطانية وشبكة سكاي عقد مناظرة لمدة ساعة قد يشارك فيها أيضا سيب بلاتر ، الرئيس الحالي الذي يسعى لولاية جديدة والأمير الأردني علي بن الحسين وميكائيل فان براج رئيس الاتحاد الهولندي لكرة القدم.
وقال فيجو في بيان :”كرة القدم رياضة محبوبة يتعلق بها الجميع حول العالم وندين للجماهير بعقد مناقشة صادقة ومفتوحة حول مستقبل الفيفا باعتباره الجهة المسؤولة عن اللعبة عالميا أؤيد بشدة فكرة عقد مناظرة مفتوحة ، بين المرشحين بناء على اقتراح بي.بي.سي وسكاي ومن أجل نجاح الفكرة ، يتعين على المرشحين الأربعة المشاركة ، وسوف أكتب للمسؤولين عن المناظرة ، لتأكيد مشاركتي .. من الضروري أن نضع الفيفا على طريق جديد ، ويستحق مجتمع كرة القدم ، وجميع المهتمين باللعبة ، والجماهير ،معرفة ما يستطيع المرشحون الأربعة تقديمه للمستقبل”.
وقال بلاتر في سبتمبر الماضي أنه لا يهتم بهذه المناظرة .. “لا أدري كيف نستطيع عقد نقاشات علنية لا ننافس في عالم السياسة بل نعمل في كرة القدم ولا يتعين تقليد كل ما يحدث في عالم السياسة .. حاولت في 1998 ورفضوا جميعاً التحدث معي” .. في إشارة الى العام الذي شهد فوزه بالولاية الاولى.
وقال فيجو في بيان :”كرة القدم رياضة محبوبة يتعلق بها الجميع حول العالم وندين للجماهير بعقد مناقشة صادقة ومفتوحة حول مستقبل الفيفا باعتباره الجهة المسؤولة عن اللعبة عالميا أؤيد بشدة فكرة عقد مناظرة مفتوحة ، بين المرشحين بناء على اقتراح بي.بي.سي وسكاي ومن أجل نجاح الفكرة ، يتعين على المرشحين الأربعة المشاركة ، وسوف أكتب للمسؤولين عن المناظرة ، لتأكيد مشاركتي .. من الضروري أن نضع الفيفا على طريق جديد ، ويستحق مجتمع كرة القدم ، وجميع المهتمين باللعبة ، والجماهير ،معرفة ما يستطيع المرشحون الأربعة تقديمه للمستقبل”.
وقال بلاتر في سبتمبر الماضي أنه لا يهتم بهذه المناظرة .. “لا أدري كيف نستطيع عقد نقاشات علنية لا ننافس في عالم السياسة بل نعمل في كرة القدم ولا يتعين تقليد كل ما يحدث في عالم السياسة .. حاولت في 1998 ورفضوا جميعاً التحدث معي” .. في إشارة الى العام الذي شهد فوزه بالولاية الاولى.