فيما الجيش الوطني والمقاومة الجنوبية يتقدمان في المعارك.. العميد جواس ينفي أنباء مقتله ويدير جبهات القتال
> ردفان «الأيام» قائد نصر
> نفى العميد الركن ثابت مثنى ناجي جواس الأخبار المسربة عن مقتله في معارك العند.
وقال العميد جواس في تصريح خاص لـ “الأيام” أمس: “نقود المعارك مع الشرفاء الأبطال من أبناء يافع وردفان والضالع، وإن ما تم نشره من أخبار كاذبة هدفت للنيل من عزيمة أبطال المقاومة الجنوبية التي كبدت الغزاة خسائر فادحة، وهزائم متوالية في جبهات الضالع وردفان، فجاءت هذه الطبخة الإعلامية من مطابخ مليشيات المخلوع والحوثي لتعويض حالة الخوف وانهيار معنويات مقاتليهم الذين أصبحوا يجرون خلفهم الذل والعار والهزيمة من قبل صلابة المقاومة الجنوبية الفولاذية”.
وعلى صعيد متصل أكدت مصادر عسكرية في المقاومة الجنوبية أن “الجيش الوطني والمقاومة الجنوبية تقدمت في جبهة ردفان تجاه مثلث العند صباح أمس الجمعة بعد معارك عنيفة مع القوات والمليشيات الحوثية التي تقهقرت وانسحبت إلى مثلث العند”.
وقالت مصادر في الجيش الوطني والمقاومة الجنوبية، الذين يقودهم العميد جواس وعدد من الصباط والقيادات الجنوبية من ردفان ويافع: “إنها ألحقت بالمليشيات الحوثية وقوات صالح خسائر كبيرة مادية وبشرية، كما أعلنت عن استشهاد اثنين من رجالها ولإصابة ثلاثة آخرين خلال معارك أمس الأول الخميس وأمس الجمعة، وأنها استولت على غنائم ومعدات، منها مدافع هوزر ومدرعات تركتها المليشيات الغازية وراءها في ساحات المواجهة في أطراف سائلة بلة الغربية”.
ويتوافد المئات من مسلحي القبائل والمقاومة الجنوبية من مديريات يافع وردفان لتعزيز جبهات القتال المشتعلة أمام محور العند.
وكانت قد تصدت المقاومة الجنوبية بردفان لمجموعة من مليشيات الحوثي حاولت التسلل تجاه سائلة بلة ظهر أمس الأول الخميس.
وقال قيادي بارز في المقاومة الجنوبية ردفان: “إن القوة المكونة من ستة أفراد على متن طقم مسلح تحركت من محور العند في مهمة استطلاعية على الأرجح حاولت اختراق الخطوط الأمامية لجبهة للمقاومة الغربية ردفان، التي رصدت تحركات تلك القوة فور خروجها من العند، وتم استدارجها إلى أن تم الاشتباك معها ومباغتتها، وحدث تبادل إطلاق نار مع تلك القوة وقتل 5 من أفراد تلك المجموعة المهاجمة، وأصيب أحدهم، وتم نقل المصاب إلى مستشفى الحبيلين العام تحت حراسة مشددة من المقاومة.
المصدر الميداني قال لـ “الأيام”: “إنهم استجوبوا المصاب وأدلى بمعلومات هامة، كما أن هذا المصاب أخبر مسلحي المقاومة أنهم بصدد الفيد، وتم الدفع بهم لغرض الفيد والاستطلاع، وأنهم أي قيادتهم، وعدتهم بالنصيب الأكبر من الفيد في حال تم اختراقهم جبهة ردفان الغربية”.
وقال العميد جواس في تصريح خاص لـ “الأيام” أمس: “نقود المعارك مع الشرفاء الأبطال من أبناء يافع وردفان والضالع، وإن ما تم نشره من أخبار كاذبة هدفت للنيل من عزيمة أبطال المقاومة الجنوبية التي كبدت الغزاة خسائر فادحة، وهزائم متوالية في جبهات الضالع وردفان، فجاءت هذه الطبخة الإعلامية من مطابخ مليشيات المخلوع والحوثي لتعويض حالة الخوف وانهيار معنويات مقاتليهم الذين أصبحوا يجرون خلفهم الذل والعار والهزيمة من قبل صلابة المقاومة الجنوبية الفولاذية”.
وعلى صعيد متصل أكدت مصادر عسكرية في المقاومة الجنوبية أن “الجيش الوطني والمقاومة الجنوبية تقدمت في جبهة ردفان تجاه مثلث العند صباح أمس الجمعة بعد معارك عنيفة مع القوات والمليشيات الحوثية التي تقهقرت وانسحبت إلى مثلث العند”.
وقالت مصادر في الجيش الوطني والمقاومة الجنوبية، الذين يقودهم العميد جواس وعدد من الصباط والقيادات الجنوبية من ردفان ويافع: “إنها ألحقت بالمليشيات الحوثية وقوات صالح خسائر كبيرة مادية وبشرية، كما أعلنت عن استشهاد اثنين من رجالها ولإصابة ثلاثة آخرين خلال معارك أمس الأول الخميس وأمس الجمعة، وأنها استولت على غنائم ومعدات، منها مدافع هوزر ومدرعات تركتها المليشيات الغازية وراءها في ساحات المواجهة في أطراف سائلة بلة الغربية”.
ويتوافد المئات من مسلحي القبائل والمقاومة الجنوبية من مديريات يافع وردفان لتعزيز جبهات القتال المشتعلة أمام محور العند.
وكانت قد تصدت المقاومة الجنوبية بردفان لمجموعة من مليشيات الحوثي حاولت التسلل تجاه سائلة بلة ظهر أمس الأول الخميس.
وقال قيادي بارز في المقاومة الجنوبية ردفان: “إن القوة المكونة من ستة أفراد على متن طقم مسلح تحركت من محور العند في مهمة استطلاعية على الأرجح حاولت اختراق الخطوط الأمامية لجبهة للمقاومة الغربية ردفان، التي رصدت تحركات تلك القوة فور خروجها من العند، وتم استدارجها إلى أن تم الاشتباك معها ومباغتتها، وحدث تبادل إطلاق نار مع تلك القوة وقتل 5 من أفراد تلك المجموعة المهاجمة، وأصيب أحدهم، وتم نقل المصاب إلى مستشفى الحبيلين العام تحت حراسة مشددة من المقاومة.
المصدر الميداني قال لـ “الأيام”: “إنهم استجوبوا المصاب وأدلى بمعلومات هامة، كما أن هذا المصاب أخبر مسلحي المقاومة أنهم بصدد الفيد، وتم الدفع بهم لغرض الفيد والاستطلاع، وأنهم أي قيادتهم، وعدتهم بالنصيب الأكبر من الفيد في حال تم اختراقهم جبهة ردفان الغربية”.