> عدن «الأيام» خاص
نفذ مواطنين من أبناء مديرية صيرة أمس الاربعاء بالعاصمة عدن وقفة احتجاجية للمطالبة بالكشف والإفراج عن أحد المعتقلين لدى الأجهزة الأمنية والحزام الأمني بعدن.
ورفع المحتجون، الذين تجمعوا أمام مبنى المجمع القضائي، لافتات وشعارات تطالب الجهات الرسمية وفي مقدمتها الأجهزة القضائية بالقيام بواجبها وسرعة الكشف عن ابنهم المعتقل في السجون لدى الأجهزة الأمنية والحزام الأمني بعدن.
وقال المحتجون: "إن احتجازعادل محمد صالح الحداد (أحد قيادات المقاومة، الذين صمدوا في مواجهة مليشيات الحوثي وصالح بمديرية صيرة، دون توجيه أية تهم إليه أو إحالته إلى النيابة العامة والقضاء يعد أمرا مخالفا للقانون".
وأضافوا: "إنه مضى على اعتقال عادل عام كامل ولم يعرف عنه شيء حتى اللحظة"، مطالبين بأن "يتم اتخاذ الإجراءات القانونية الواجبة في قضية كهذه".
وأكدوا أن "وقفتهم جاءت بعد أن رفضت الجهات التي تعتقله الكشف عن مصيره والسماح حتى لأطفاله وعائلته برؤيته".
وطالب المحتجون، وأقارب المعتقل عادل حداد الجهات الرسمية بالإسراع للكشف عن مصير ابنهم وكل المعتقلين في السجون وإحالته إلى النيابة العامة والقضاء، وأن يحاكم محاكمة عادلة.
يذكر العديد من أهالي المعتقلين أنهم يشكون من عدم الإفراج عن أبنائهم أو إحالتهم إلى القضاء، الذي سيحدد ما إذا كان أبناؤهم أبراياء أم مدانون، والفصل في تلك القضايا.
ورفع المحتجون، الذين تجمعوا أمام مبنى المجمع القضائي، لافتات وشعارات تطالب الجهات الرسمية وفي مقدمتها الأجهزة القضائية بالقيام بواجبها وسرعة الكشف عن ابنهم المعتقل في السجون لدى الأجهزة الأمنية والحزام الأمني بعدن.

وقال المحتجون: "إن احتجازعادل محمد صالح الحداد (أحد قيادات المقاومة، الذين صمدوا في مواجهة مليشيات الحوثي وصالح بمديرية صيرة، دون توجيه أية تهم إليه أو إحالته إلى النيابة العامة والقضاء يعد أمرا مخالفا للقانون".
وأضافوا: "إنه مضى على اعتقال عادل عام كامل ولم يعرف عنه شيء حتى اللحظة"، مطالبين بأن "يتم اتخاذ الإجراءات القانونية الواجبة في قضية كهذه".
وأكدوا أن "وقفتهم جاءت بعد أن رفضت الجهات التي تعتقله الكشف عن مصيره والسماح حتى لأطفاله وعائلته برؤيته".

وطالب المحتجون، وأقارب المعتقل عادل حداد الجهات الرسمية بالإسراع للكشف عن مصير ابنهم وكل المعتقلين في السجون وإحالته إلى النيابة العامة والقضاء، وأن يحاكم محاكمة عادلة.
يذكر العديد من أهالي المعتقلين أنهم يشكون من عدم الإفراج عن أبنائهم أو إحالتهم إلى القضاء، الذي سيحدد ما إذا كان أبناؤهم أبراياء أم مدانون، والفصل في تلك القضايا.