محطات في المشوار الفني للأمير محسن أحمد مهدي
أحمد يوسف الزبيدي و عبدالكريم توفيق
> أحمد فضل ناصر
> ولد الفنان والملحن والشاعر الأمير محسن أحمد مهدي، في بيئة تعشق الفن والأدب والحضارة، في حوطة لحج المحروسة بالله في عام 1935م. جده لأمه هو الأمير أحمد فضل القمندان، مؤسس الأغنية اللحجية.
تعلم بالمدرسة (المحسنية)، وتتلمذ على أيدي معلمين أجلاء، وقد ظهرت مواهبه من خلال البيئة المحيطة به، بالمدرسة والقصر الذي شجع الفن والفنانين، حيث أجاد العزف على مختلف الآلات الموسيقية.
انضم لندوة (الجنوب اللحجية)، وكان أبرز مؤسسيها حتى أنه لقب بـ(البطل) لبراعته في العزف والتلحين. عمل في قسم الموسيقى بإذاعة عدن، وأصبح رئيسا له. هاجر إلى بريطانيا في الستينات، واستقر فيها حتى رحيله في مارس 2003م.
عاد الفنان والملحن والشاعر الأمير محسن أحمد مهدي إلى الوطن للمشاركة في مهرجان (القمندان) الأول في 1988 ثم رجع إلى بريطانيا.
برع في مرحلة العصر الذهبي الفني، في إدخال المقدمات الموسيقية للكثير من الألحان التراثية والجديدة، كما جدد معظم الألحان التراثية، ومنها ما قدم من أعمال جده القمندان بتجديده الموسيقي الغنائي بأصوات عبدالكريم توفيق ويسلم حسن صالح وآخرين، كأغنية (صادت عيون المها) و(يا ورد يا كاذي) و(الحنا) وغيرها.
له (9) مؤلفات ومقطوعات موسيقية قدمت من إذاعة عدن ولايزال صداها يتردد إلى يومنا هذا، ومن ألحانه:
(يقولو لي نسي حبك، في الهوى جائز ولا هوه شي ذنوب، ناجت عيوني، ليه يا هذا الجميل، ياربيب الحب، والله ما تحلحل حتى يلتفت، غيب والا احضر، بنار الشوق مسيت محروق، تناساني وأنا منساه، أخي في الجزائر، على الحسيني سلام، ابن الهوى يا غبونه، أنا مظلوم وباتصبر حيا، يعاتبني، عمركم شفتو حلاوه، حب السنين الطويلة، سكون الليل والنجمة، لاعب الأوتار، دق القاع دقه) وغيرها من الألحان الخالدة، وآخر أعماله الغنائية من كلماته وألحانه هي: (يا نسيم الليل اسمع شكوتي) التي أتى بها عام 1988م ولقنها الفنان أحمد فضل ناصر، في لحج، ثم أداها بصوته وتغنى بها أيضا عبود الخواجة في القاهرة.
شكل المرحوم محسن أحمد مهدي ثنائيات رائعة مع العديد من الشعراء، وأبرزهم عمه الشاعر المرحوم صالح مهدي ابن علي، وأحمد علي النصري، كما لحن من كلمات عبدالله هادي سبيت وصالح نصيب وأحمد شريف الرفاعي وعبدالله عبدالكريم ومحسن ومحمد صالح مهدي وغيرهم.
تغنى بأعماله الكثير من الفنانين، منهم: أحمد يوسف الزبيدي، عبدالكريم توفيق، محمد صالح حمدون، علي سعيد العودي، يسلم حسن صالح، حسن كريدي، حسن عطاء، فيصل علوي، عبود الخواجة، علوي فيصل، أحمد فضل ناصر، بشير ناصر وأحمد مهدي مفتاح، وآخرون.
كما غنى له من خارج لحج الكثيرون منهم: رجاء باسودان، محمد عبده زيدي، أحمد قاسم، منيف باحشوان، عوض أحمد، عبدالرحمن باجنيد، فتحية الصغيرة، بلقيس، وأحمد فتحي.
أحمد فضل ناصر
تعلم بالمدرسة (المحسنية)، وتتلمذ على أيدي معلمين أجلاء، وقد ظهرت مواهبه من خلال البيئة المحيطة به، بالمدرسة والقصر الذي شجع الفن والفنانين، حيث أجاد العزف على مختلف الآلات الموسيقية.
انضم لندوة (الجنوب اللحجية)، وكان أبرز مؤسسيها حتى أنه لقب بـ(البطل) لبراعته في العزف والتلحين. عمل في قسم الموسيقى بإذاعة عدن، وأصبح رئيسا له. هاجر إلى بريطانيا في الستينات، واستقر فيها حتى رحيله في مارس 2003م.
عاد الفنان والملحن والشاعر الأمير محسن أحمد مهدي إلى الوطن للمشاركة في مهرجان (القمندان) الأول في 1988 ثم رجع إلى بريطانيا.
برع في مرحلة العصر الذهبي الفني، في إدخال المقدمات الموسيقية للكثير من الألحان التراثية والجديدة، كما جدد معظم الألحان التراثية، ومنها ما قدم من أعمال جده القمندان بتجديده الموسيقي الغنائي بأصوات عبدالكريم توفيق ويسلم حسن صالح وآخرين، كأغنية (صادت عيون المها) و(يا ورد يا كاذي) و(الحنا) وغيرها.
له (9) مؤلفات ومقطوعات موسيقية قدمت من إذاعة عدن ولايزال صداها يتردد إلى يومنا هذا، ومن ألحانه:
(يقولو لي نسي حبك، في الهوى جائز ولا هوه شي ذنوب، ناجت عيوني، ليه يا هذا الجميل، ياربيب الحب، والله ما تحلحل حتى يلتفت، غيب والا احضر، بنار الشوق مسيت محروق، تناساني وأنا منساه، أخي في الجزائر، على الحسيني سلام، ابن الهوى يا غبونه، أنا مظلوم وباتصبر حيا، يعاتبني، عمركم شفتو حلاوه، حب السنين الطويلة، سكون الليل والنجمة، لاعب الأوتار، دق القاع دقه) وغيرها من الألحان الخالدة، وآخر أعماله الغنائية من كلماته وألحانه هي: (يا نسيم الليل اسمع شكوتي) التي أتى بها عام 1988م ولقنها الفنان أحمد فضل ناصر، في لحج، ثم أداها بصوته وتغنى بها أيضا عبود الخواجة في القاهرة.
شكل المرحوم محسن أحمد مهدي ثنائيات رائعة مع العديد من الشعراء، وأبرزهم عمه الشاعر المرحوم صالح مهدي ابن علي، وأحمد علي النصري، كما لحن من كلمات عبدالله هادي سبيت وصالح نصيب وأحمد شريف الرفاعي وعبدالله عبدالكريم ومحسن ومحمد صالح مهدي وغيرهم.
تغنى بأعماله الكثير من الفنانين، منهم: أحمد يوسف الزبيدي، عبدالكريم توفيق، محمد صالح حمدون، علي سعيد العودي، يسلم حسن صالح، حسن كريدي، حسن عطاء، فيصل علوي، عبود الخواجة، علوي فيصل، أحمد فضل ناصر، بشير ناصر وأحمد مهدي مفتاح، وآخرون.
كما غنى له من خارج لحج الكثيرون منهم: رجاء باسودان، محمد عبده زيدي، أحمد قاسم، منيف باحشوان، عوض أحمد، عبدالرحمن باجنيد، فتحية الصغيرة، بلقيس، وأحمد فتحي.
أحمد فضل ناصر