انتقالي الضالع يناقش الخطة العملية للعام الجديد
الانتقالي الجنوبي بمحافظة الضالع
> الضالع«الأيام» خاص
> عقدت هيئة الانتقالي الجنوبي بمحافظة الضالع اجتماعها امس لمناقشة التطورات القائمة على الساحة الجنوبية وتفعيل المهام والانشطة لدوائر المجلس الانتقالي بمديريات الضالع.
ودعا العميد عبدالله مهدي سعيد رئيس القيادة المحلية للمجلس الانتقالي بالضالع قيادات وأعضاء المجلس وفروعه إلى المضي بخطوات ثابتة ومدروسة لتعزيز وحدة الصف.. مؤكدا أن الشعب ينتظر كل جديد بما يخدم ويحقق آماله وتطلعاته، مشيرا إلى أن المهمة الموكلة لهم نبيلة وشاقة ويجب ان يتحمل الجميع هذه المسؤولية بكل أمانة وصبر وإخلاص.
واستعرض مهدي أهم النشاطات التي قام بها المجلس ودوائره المختلفة سواء على المستوى التنظيمي أو الاداري، وعلاقة المجلس وتواصلاته بمختلف الأجهزة المدنية والأمنية والعسكرية ومنظمات المجتمع المدني ومختلف الاطياف، ومشاركاته في الانشطة والفعاليات المركزية والعامة والمحلية وعقد اللقاءات العامة والخاصة والإسهام في حل العديد من الاشكاليات الحاصلة.
وناقش الاجتماع عددا من الملاحظات والآراء الهادفة إلى تعزيز دور عمل المجلس بما يحقق النجاح المأمول في اطار الاشراف والرقابة على واقع الخدمات العامة بالضالع، وما يتطلبه من انشطة تحد من الظواهر السلبية والممارسات المضرة بقوت المواطنين واحتياجاتهم العامة.
ودعا العميد عبدالله مهدي سعيد رئيس القيادة المحلية للمجلس الانتقالي بالضالع قيادات وأعضاء المجلس وفروعه إلى المضي بخطوات ثابتة ومدروسة لتعزيز وحدة الصف.. مؤكدا أن الشعب ينتظر كل جديد بما يخدم ويحقق آماله وتطلعاته، مشيرا إلى أن المهمة الموكلة لهم نبيلة وشاقة ويجب ان يتحمل الجميع هذه المسؤولية بكل أمانة وصبر وإخلاص.
واستعرض مهدي أهم النشاطات التي قام بها المجلس ودوائره المختلفة سواء على المستوى التنظيمي أو الاداري، وعلاقة المجلس وتواصلاته بمختلف الأجهزة المدنية والأمنية والعسكرية ومنظمات المجتمع المدني ومختلف الاطياف، ومشاركاته في الانشطة والفعاليات المركزية والعامة والمحلية وعقد اللقاءات العامة والخاصة والإسهام في حل العديد من الاشكاليات الحاصلة.
وناقش الاجتماع عددا من الملاحظات والآراء الهادفة إلى تعزيز دور عمل المجلس بما يحقق النجاح المأمول في اطار الاشراف والرقابة على واقع الخدمات العامة بالضالع، وما يتطلبه من انشطة تحد من الظواهر السلبية والممارسات المضرة بقوت المواطنين واحتياجاتهم العامة.