تدريب 20 شابا وشابة بعدن على القيادة والتفاوض
> عدن «الأيام» خاص
> دشنت مؤسسة رنين، بالعاصمة عدن، المرحلة التدريبية الأولى لتدريب 20 شابا وشابة على القيادة والتفاوض، ضمن مشروع قادة التنمية.
وسيتلقى المتدربون على مدى خمسة أيام في فندق (كورال) بمديرية خورمكسر عددا من المعارف والتدريبات كمبادئ القيادة والتفاوض وآلية تكوين الفريق والقيادة، وأبرز أساسيات التفاوض ومواصفات القائد وادوات اتخاذ القرار، وكذا تكوين الفريق والتزود بمهارات التواصل بين الفريق العمل والمجتمع المحلي.
ولفت منسق المشروع يوسف اليماني إلى أن المتدربين المشاركين في الدورة من طلاب وطالبات الثانوية وخريجي الجامعة وناشطين في المجتمع المدني، وأن بعضهم رؤساء مبادرات وأنشطة مجتمعية بالعاصمة عدن.
وتوقع المستشار الإداري والمحكم الدولي بالنزاعات أحمد مبارك بشير أن “يعمل المتدربون عقب انتهاء فترة التدريب على التمكين السياسي وإشراك المجتمع في صناعة السلام وهو الهدف العام الذي سيتم تنفيذه عبر تشكيل فرق ومبادرات مجتمعية لتعزيز القناعات للقيام بأنشطة تساعدهم في تعزيز ثقافة السلم المجتمعي والعمل الشبابي”.
وأوضحت مديرة المشروع سارة الفائق أن “الهدف من إشراك الشباب في صناعة السلام هو لتعزيز القرارات لديهم وبما من شأنه أن يمكنهم من رسم سياسات جديدة مبنية على إطار مهني وسليم يحقق السلم الاجتماعي”.
وتُعد مؤسسة رنين مؤسسة شبابية تعمل على إيصال أفكار وآراء الشباب إلى ساحات صياغة السياسات العامة في اليمن ودعم المشاريع الشبابية، وتعمل المؤسسة على توفير فرص تدريب لتطوير مهارات الشباب اليمني في مجالات القيادة المدنية وتحليل السياسات العامة.
وسيتلقى المتدربون على مدى خمسة أيام في فندق (كورال) بمديرية خورمكسر عددا من المعارف والتدريبات كمبادئ القيادة والتفاوض وآلية تكوين الفريق والقيادة، وأبرز أساسيات التفاوض ومواصفات القائد وادوات اتخاذ القرار، وكذا تكوين الفريق والتزود بمهارات التواصل بين الفريق العمل والمجتمع المحلي.
ولفت منسق المشروع يوسف اليماني إلى أن المتدربين المشاركين في الدورة من طلاب وطالبات الثانوية وخريجي الجامعة وناشطين في المجتمع المدني، وأن بعضهم رؤساء مبادرات وأنشطة مجتمعية بالعاصمة عدن.
وتوقع المستشار الإداري والمحكم الدولي بالنزاعات أحمد مبارك بشير أن “يعمل المتدربون عقب انتهاء فترة التدريب على التمكين السياسي وإشراك المجتمع في صناعة السلام وهو الهدف العام الذي سيتم تنفيذه عبر تشكيل فرق ومبادرات مجتمعية لتعزيز القناعات للقيام بأنشطة تساعدهم في تعزيز ثقافة السلم المجتمعي والعمل الشبابي”.
وأوضحت مديرة المشروع سارة الفائق أن “الهدف من إشراك الشباب في صناعة السلام هو لتعزيز القرارات لديهم وبما من شأنه أن يمكنهم من رسم سياسات جديدة مبنية على إطار مهني وسليم يحقق السلم الاجتماعي”.
وتُعد مؤسسة رنين مؤسسة شبابية تعمل على إيصال أفكار وآراء الشباب إلى ساحات صياغة السياسات العامة في اليمن ودعم المشاريع الشبابية، وتعمل المؤسسة على توفير فرص تدريب لتطوير مهارات الشباب اليمني في مجالات القيادة المدنية وتحليل السياسات العامة.