تويوتا تدفع بتكنولوجيا تخاطب السيارات فيما بينها
> «الأيام» متابعات
> جزء كبير من السيارات التي تصبح بدون سائق هو أن لديها في النهاية القدرة على التواصل مع المركبات الأخرى في الجوار والعناصر المختلفة للبنية التحتية. ولذلك تتطلع تويوتا لبدء بيع النماذج في عام 2021 التي يمكنها التحدث مع بعضها البعض باستخدام تقنية لاسلكية قصيرة المدى، والتي من المحتمل أن تمنع الآلاف من الحوادث كل عام.
تسعى شركة السيارات اليابانية العملاقة للحصول على تقدم على منافسيها من خلال الحصول على نسخة خاصة بها من التكنولوجيا قبلت لأول مرة لمنحها أفضل فرصة لتصبح المعيار المستخدم من قبل الجميع. بعد كل شيء ، في مرحلة ما، سيتعين على جميع السيارات على الطريق التواصل مع بعضها البعض وهذا يعني الحاجة إلى معيار معترف به في الصناعة.
في الوقت الحالي ، تدرس إدارة النقل الأمريكية ما إذا كانت ستتبنى اقتراحًا معلقًا يتطلب في النهاية تزويد جميع المركبات بهذه التقنية المتقدمة.
وتأمل تويوتا في تبني نظام الاتصال القصير المدى هذا عبر معظم سياراتها الجديدة في الولايات المتحدة بحلول منتصف عام 2020 ، ومن ثم ستقوم شركات تصنيع أخرى بالمثل.
في ديسمبر عام 2016 ، توصلت إدارة أوباما إلى اقتراح يطلب من جميع صانعي السيارات اعتماد مثل هذه التكنولوجيا ، واقترح منحهم فترة لا تقل عن أربع سنوات للامتثال. وأصرت تفاصيل الاقتراح على أن جميع السيارات «تتحدث نفس اللغة من خلال تقنية قياسية».
تم تخصيص عرض نطاق محدد سابقًا لمصنعي السيارات لمثل هذه التقنية ، والتي يشار إليها فيما بعد باتصالات «مركبة إلى مركبة» (V2V) و«مركبة إلى البنية التحتية» (V2I). وقد استمرت الدراسات لأكثر من عقد من الزمن الآن ، ولكن عرض النطاق الترددي 5.9 غيغاهرتز لم يتم استخدامه إلى حد كبير ، والبعض في الكونجرس يعتقد الآن أنه يجب تخصيصه للاستخدامات الأخرى.
بدأت جنرال موتورز بتقديم مثل هذه التقنية في طرازاتها من سيارات كاديلاك CTS العام الماضي ، لكنها لا تزال السيارة الوحيدة المتاحة تجارياً في الوقت الحالي للحصول على مثل هذا النظام. ومع ذلك، فقد قامت تويوتا الآن بنشر تقنيتها الخاصة في أكثر من 100،000 سيارة في اليابان الأم منذ 2015.
وفي العام الماضي ، حثت شركات صناعة السيارات الكبرى والهيئات التنظيمية الحكومية وغيرهما وزير النقل الأمريكي على وضع اللمسات الأخيرة لمعايير التكنولوجيا وبالتالي حماية الطيف المحجوز ، مشددًا على ضرورة التوسع في نشر واستخدام تكنولوجيا السلامة المرورية. وتأمل تويوتا أن يكون هذا المعيار في نهاية المطاف هو المستوى الذي تعمل فيه بالفعل ، وأن الأسواق الأخرى سوف تحذو حذوها.
تسعى شركة السيارات اليابانية العملاقة للحصول على تقدم على منافسيها من خلال الحصول على نسخة خاصة بها من التكنولوجيا قبلت لأول مرة لمنحها أفضل فرصة لتصبح المعيار المستخدم من قبل الجميع. بعد كل شيء ، في مرحلة ما، سيتعين على جميع السيارات على الطريق التواصل مع بعضها البعض وهذا يعني الحاجة إلى معيار معترف به في الصناعة.
في الوقت الحالي ، تدرس إدارة النقل الأمريكية ما إذا كانت ستتبنى اقتراحًا معلقًا يتطلب في النهاية تزويد جميع المركبات بهذه التقنية المتقدمة.
وتأمل تويوتا في تبني نظام الاتصال القصير المدى هذا عبر معظم سياراتها الجديدة في الولايات المتحدة بحلول منتصف عام 2020 ، ومن ثم ستقوم شركات تصنيع أخرى بالمثل.
في ديسمبر عام 2016 ، توصلت إدارة أوباما إلى اقتراح يطلب من جميع صانعي السيارات اعتماد مثل هذه التكنولوجيا ، واقترح منحهم فترة لا تقل عن أربع سنوات للامتثال. وأصرت تفاصيل الاقتراح على أن جميع السيارات «تتحدث نفس اللغة من خلال تقنية قياسية».
تم تخصيص عرض نطاق محدد سابقًا لمصنعي السيارات لمثل هذه التقنية ، والتي يشار إليها فيما بعد باتصالات «مركبة إلى مركبة» (V2V) و«مركبة إلى البنية التحتية» (V2I). وقد استمرت الدراسات لأكثر من عقد من الزمن الآن ، ولكن عرض النطاق الترددي 5.9 غيغاهرتز لم يتم استخدامه إلى حد كبير ، والبعض في الكونجرس يعتقد الآن أنه يجب تخصيصه للاستخدامات الأخرى.
بدأت جنرال موتورز بتقديم مثل هذه التقنية في طرازاتها من سيارات كاديلاك CTS العام الماضي ، لكنها لا تزال السيارة الوحيدة المتاحة تجارياً في الوقت الحالي للحصول على مثل هذا النظام. ومع ذلك، فقد قامت تويوتا الآن بنشر تقنيتها الخاصة في أكثر من 100،000 سيارة في اليابان الأم منذ 2015.
وفي العام الماضي ، حثت شركات صناعة السيارات الكبرى والهيئات التنظيمية الحكومية وغيرهما وزير النقل الأمريكي على وضع اللمسات الأخيرة لمعايير التكنولوجيا وبالتالي حماية الطيف المحجوز ، مشددًا على ضرورة التوسع في نشر واستخدام تكنولوجيا السلامة المرورية. وتأمل تويوتا أن يكون هذا المعيار في نهاية المطاف هو المستوى الذي تعمل فيه بالفعل ، وأن الأسواق الأخرى سوف تحذو حذوها.