ورشة ثانية في التحليل الإحصائي للطلبة اليمنيين بالقاهرة
خلال الورشة
> القاهرة «الأيام» خاص
> القاهرة «الأيام» خاص
انطلقت أمس في مركز التطبيقات الديموجرافية «معهد الدراسات والبحوث الإحصائية» جامعة القاهرة، ورشة العمل التدريبية الثانية للطلبة اليمنيين الدارسين لمساقي الماجستير والدكتوراه في الجامعات المصرية، في التحليل الإحصائي لبيانات المسوح القطرية.
وتستهدف الورشة التي تستمر خمسة أيام (21 - 25 أبريل الجاري) 25 متدرباً يمنيا من طلبة الدراسات العليا في الجامعات المصرية في إطار التنسيق بين قطاع الشؤون الاجتماعية في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية مع المندوبية الدائمة للجمهورية، وبالتعاون مع معهد الدراسات والبحوث الإحصائية بجامعة القاهرة، وهو معهد متخصص في مثل هذه الدورات. وتشارك إدارة وحدة الدراسات والمسوحات في جامعة الدول العربية بالمساعدة في التدريب.
وانعقدت الدورة التدريبية الأولى أواخر شهر مارس من العام الماضي 2017، وتركز التدريب فيها على التحليل الإحصائي لبيانات المسوح القطرية، وهي بيانات المشروع العربي لصحة الأسرة، باستخدام حزمة البرامج الجاهزة SPSS.
ويأتي اهتمام الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بما يسهم في دعم الكوادر البشرية في هذا المجال في الدول العربية الأكثر حاجة مثل السودان والصومال واليمن.
انطلقت أمس في مركز التطبيقات الديموجرافية «معهد الدراسات والبحوث الإحصائية» جامعة القاهرة، ورشة العمل التدريبية الثانية للطلبة اليمنيين الدارسين لمساقي الماجستير والدكتوراه في الجامعات المصرية، في التحليل الإحصائي لبيانات المسوح القطرية.
وتستهدف الورشة التي تستمر خمسة أيام (21 - 25 أبريل الجاري) 25 متدرباً يمنيا من طلبة الدراسات العليا في الجامعات المصرية في إطار التنسيق بين قطاع الشؤون الاجتماعية في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية مع المندوبية الدائمة للجمهورية، وبالتعاون مع معهد الدراسات والبحوث الإحصائية بجامعة القاهرة، وهو معهد متخصص في مثل هذه الدورات. وتشارك إدارة وحدة الدراسات والمسوحات في جامعة الدول العربية بالمساعدة في التدريب.
وانعقدت الدورة التدريبية الأولى أواخر شهر مارس من العام الماضي 2017، وتركز التدريب فيها على التحليل الإحصائي لبيانات المسوح القطرية، وهي بيانات المشروع العربي لصحة الأسرة، باستخدام حزمة البرامج الجاهزة SPSS.
ويأتي اهتمام الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بما يسهم في دعم الكوادر البشرية في هذا المجال في الدول العربية الأكثر حاجة مثل السودان والصومال واليمن.