محافظ حضرموت: قوات خفر السواحل قادرة على حماية سواحلنا
> المكلا «الأيام» خاص
> المكلا «الأيام» خاص:
أكد محافظ حضرموت اللواء الركن فرج سالمين البحسني بأنه يشعر بالفخر والاعتزاز بتكوين قوة خفر السواحل من الصفر، والتي حققت إنجازات واضحة، وغدت قادرة على حماية سواحلنا على طول الشريط الساحلي للبحر العربي، وباتت تتمتع بالقدرة والجاهزية المثلى لتنفيذ الخطط وحفظ أمن شواطئ المحافظة.
وقال: «إن قوات خفر السواحل تعد صمام أمان لمنافذ حضرموت البحرية، وتأمين شريطها الساحلي».
وأشاد البحسني، خلال حضوره الحفل الخطابي والتكريمي الذي أقامته قيادة قوات خفر السواحل بالمحافظة، بمناسبة الذكرى الثانية لتأسيس قوات خفر السواحل بحضرموت، المتزامنة مع الذكرى الثانية لتحرير ساحل حضرموت من عناصر تنظيم القاعدة، بحضور أركان المنطقة العسكرية الثانية وممثلي التحالف العربي بحضرموت، أشاد بـ «الدعم اللامحدود الذي تحظى به هذه القوة في إطار قوات المنطقة العسكرية الثانية من قبل التحالف العربي، وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، التي أسهمت بدور كبير في دعم قوات خفر السواحل وإعادة تطبيع الحياة»، مؤكدا أن «قوة خفر السواحل، ستحظى بالاهتمام اللازم، وسيتم رفدها بالمعدات والأجهزة الحديثة، لتطويرها ورفع قدرتها الجاهزية، لتأمين سواحل حضرموت».
بدوره أكد قائد قوات خفر السواحل بحضرموت المقدم بحري محمد صالح باعيسى أن «قوات خفر السواحل تعد أحد الأعمدة الرئيسة لقوات القوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية، وأن المحافظة تفتخر بما تحقق من إنجازات، وصارت قوات خفر السواحل قادرة على حماية شواطئ حضرموت الممتدة لأكثر من 130 ميلا بحريا، على بحر العرب وتنفيذ الخطط العسكرية بكفاءة وقدرات عالية».
وكان محافظ حضرموت، قائد المنطقة العسكرية الثانية، قد افتتح فور وصوله مقر قيادة خفر السواحل قاعة وصالة الاجتماعات بقيادة خفر السواحل، ودشن العمل بالرادار المتحرك مع زورق مطاردة سريع ومنظومة اتصالات متحركة مقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة.
أكد محافظ حضرموت اللواء الركن فرج سالمين البحسني بأنه يشعر بالفخر والاعتزاز بتكوين قوة خفر السواحل من الصفر، والتي حققت إنجازات واضحة، وغدت قادرة على حماية سواحلنا على طول الشريط الساحلي للبحر العربي، وباتت تتمتع بالقدرة والجاهزية المثلى لتنفيذ الخطط وحفظ أمن شواطئ المحافظة.
وقال: «إن قوات خفر السواحل تعد صمام أمان لمنافذ حضرموت البحرية، وتأمين شريطها الساحلي».
وأشاد البحسني، خلال حضوره الحفل الخطابي والتكريمي الذي أقامته قيادة قوات خفر السواحل بالمحافظة، بمناسبة الذكرى الثانية لتأسيس قوات خفر السواحل بحضرموت، المتزامنة مع الذكرى الثانية لتحرير ساحل حضرموت من عناصر تنظيم القاعدة، بحضور أركان المنطقة العسكرية الثانية وممثلي التحالف العربي بحضرموت، أشاد بـ «الدعم اللامحدود الذي تحظى به هذه القوة في إطار قوات المنطقة العسكرية الثانية من قبل التحالف العربي، وفي مقدمتهم المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، التي أسهمت بدور كبير في دعم قوات خفر السواحل وإعادة تطبيع الحياة»، مؤكدا أن «قوة خفر السواحل، ستحظى بالاهتمام اللازم، وسيتم رفدها بالمعدات والأجهزة الحديثة، لتطويرها ورفع قدرتها الجاهزية، لتأمين سواحل حضرموت».
بدوره أكد قائد قوات خفر السواحل بحضرموت المقدم بحري محمد صالح باعيسى أن «قوات خفر السواحل تعد أحد الأعمدة الرئيسة لقوات القوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية، وأن المحافظة تفتخر بما تحقق من إنجازات، وصارت قوات خفر السواحل قادرة على حماية شواطئ حضرموت الممتدة لأكثر من 130 ميلا بحريا، على بحر العرب وتنفيذ الخطط العسكرية بكفاءة وقدرات عالية».
وكان محافظ حضرموت، قائد المنطقة العسكرية الثانية، قد افتتح فور وصوله مقر قيادة خفر السواحل قاعة وصالة الاجتماعات بقيادة خفر السواحل، ودشن العمل بالرادار المتحرك مع زورق مطاردة سريع ومنظومة اتصالات متحركة مقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة.
