جمعية رعاية المعاقين بالمهرة تكرم طلابها
> المهرة «الأيام» ناصر الساكت
> المهرة «الأيام» ناصر الساكت:
كرمت جمعية رعاية وتأهيل المعاقين حركيا بالمهرة، أمس، عدد منتسبيها من الطلاب الدارسين في المدارس الحكومية والأهلية في احتفالية إقامتها الجمعية بمناسبة انتهاء العام الدراسي 2017 - 2018م، وتنفيذا لمشروع دمج الأطفال في المدارس وتحت شعار «معا لدمج المعاقين في المدارس».
وأكد الأمين العام للمجلس المحلي المحافظة سالم عبدالله نيمر «اهتمام السلطة المحلية بشريحة المعاقين، وتلبية احتياجاتهم الخاصة، ودعم الجمعية ماديا ومعنويا، وتذليل الصعوبات التي تواجهها».
من جانبه هنأ رئيس الجمعية سالم محمد مرزوق بلحاف الطلاب المكرمين، متمنيا لهم التوفيق والنجاح في التحصيل العلمي.
وأشار إلى أن «لدى الجمعية خطط طموحة تعزز من دور الجمعية وتفعيل نشاطها وتقديم خدمات للمعاقين في التدريب والتأهيل والعلاج».
كما استعرض مسؤول التدريب والتأهيل بالجمعية الأستاذ محمد صالح محمد مجمبل جانبا من أهداف مشروع دمج الأطفال المعاقين في المدارس، الذي يهدف إلى تمكينهم من التعليم كحق من حقوقهم، باعتبارهم لا يقلون أهمية عن أقرانهم الأسوياء.
وأشار إلى أن «فكرة المشروع جاءت انطلاقا من حرص الجمعية على ضرورة رفع المستوى التعليمي للمعاقين، سعيا لتحسين مستواهم المعيشي والاقتصادي مستقبلا، وتنمية قدراتهم ومهاراتهم العلمية والإبداعية».
كرمت جمعية رعاية وتأهيل المعاقين حركيا بالمهرة، أمس، عدد منتسبيها من الطلاب الدارسين في المدارس الحكومية والأهلية في احتفالية إقامتها الجمعية بمناسبة انتهاء العام الدراسي 2017 - 2018م، وتنفيذا لمشروع دمج الأطفال في المدارس وتحت شعار «معا لدمج المعاقين في المدارس».
وأكد الأمين العام للمجلس المحلي المحافظة سالم عبدالله نيمر «اهتمام السلطة المحلية بشريحة المعاقين، وتلبية احتياجاتهم الخاصة، ودعم الجمعية ماديا ومعنويا، وتذليل الصعوبات التي تواجهها».
من جانبه هنأ رئيس الجمعية سالم محمد مرزوق بلحاف الطلاب المكرمين، متمنيا لهم التوفيق والنجاح في التحصيل العلمي.
وأشار إلى أن «لدى الجمعية خطط طموحة تعزز من دور الجمعية وتفعيل نشاطها وتقديم خدمات للمعاقين في التدريب والتأهيل والعلاج».
كما استعرض مسؤول التدريب والتأهيل بالجمعية الأستاذ محمد صالح محمد مجمبل جانبا من أهداف مشروع دمج الأطفال المعاقين في المدارس، الذي يهدف إلى تمكينهم من التعليم كحق من حقوقهم، باعتبارهم لا يقلون أهمية عن أقرانهم الأسوياء.
وأشار إلى أن «فكرة المشروع جاءت انطلاقا من حرص الجمعية على ضرورة رفع المستوى التعليمي للمعاقين، سعيا لتحسين مستواهم المعيشي والاقتصادي مستقبلا، وتنمية قدراتهم ومهاراتهم العلمية والإبداعية».