ظهور أحباب عقب رحيل ابنتي «حكمت»

> نجيب محمد يابلي

>
كنت يوم الخميس، 5 يوليو، 2018م، أمام خطب جلل صورته الآية (40) من سورة النور: «...أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب، ظلمات بعضها فوق بعض...»، وقضت مشيئته سبحانه تخفيف الكرب حيث ظهر أحباب على الخط منهم الرئيس علي ناصر محمد، حفظه الله، والأعزاء تمام باشراحيل ومحمد هشام باشراحيل والشيخ طارق المحامي وم. بدر ناجي وشكيب حبيشي وقيس ميسري ومحمد نجيب سعد وأحمد محسن أحمد ود. محمد باناجة وأنيس منصور الصبيحي وسالم بن عثيمان والمحامي محمد اليافعي وعبدالله البطاطي وصالح الرشيدي وزيد مشهور.

على مستوى السلطة المحلية لا أنسى تواصل العزيزين رشاد شايع، وكيل المحافظة، ود.الخضر لصور، رئيس جامعة عدن، ولن أنسى التواصل الدافئ للدكتور محمد قباطي، وزير السياحة وشقيقه ضياء قباطي والدكتور سمير شميري وعبدالله الناخبي ونزار أنور عبدالكريم والشيخ عبدالخالق بن حطبين وعوض حيدرة المرزوقي وسليم داود عطار وحسين ناصر ونجيب صديق وعبدالرحمن مريسي وسهيل مريسي وعبده بعيصي وفضل سالم ومحسن وهيب ود. عبدالله داغم ويزن سعيد قائد وخالد محي الدين ومحمد النهاري واللواء عبداللاه وعمر باعشن وحسين عبدي وأحمد علي عاطف ومحمد علي مصطفى وخالد وعبدالحكيم محمد منصور عبيد وعبدالعزيز السليماني وعلاء القوبة ومحمود المداوي وعثمان أحمد عبداللاه وجمال بانافع وعبدالله العسل وعبدان دهيس ومن آل مقبل الصماتي وعادل سليمان وعبدالله عبدالقادر ونبيل عبدالرحمن عبوس وشقيقه أنصار وحسين السلامي وفكري راوح وصالح حنشي وناصر السيد سمن وعبدربه الفاطمي ووضاح سالم فارع ومحمد سعيد سالم وعبدالحكيم فارع شيباني والدكتور عبدالكريم صالح العامري..

 ومن موقع المسؤولية الرسمية والاجتماعية أذكر الأعزاء نايف البكري وأبوبكر باعبيد وياسين مكاوي ومحمد نصر شاذلي والطيب أحمد علي ومحمد سالم باهيصمي وعادل بكيلي وشمس الدين بكيلي ومحمد السقاف وعلي حسين عشال وبدر معاون.
ومن أولاد أعزائي: معاذ ومعين طه غانم وإحسان وعبدالناصر عبده حسين أحمد ود.أوسان محمد محمود ناصر وجميل باوزير وعلي السليماني.

هناك أعزاء تواصلوا معي بالاتصال أو المراسلة: السيد عبدالرحمن الجفري والسيد يحيى الجفري من جدة وخالد وهبي من أثيوبيا وعلي محمد جار الله من الإمارات ود.حسن السلامي من سلطنة عماد ود. قيس غانم نعمان والدكتور قيس محمد عبده غانم ود. محمد جعفر قاسم من كندا، ومن القاهرة تواصل معي سيف صالح سيف ونجلاء شمسان ومرام باذيب، ومن السويد: أنيسة حسن عباس ود. عادل إبراهيم النوري، ومن بريطانيا: نصر شاذلي ود. عادل عولقي وسعيدة أحمد يحيى وأنيس حسن عباس وكل موظفي الغرفة التجارية بعدن.

لن أنسى ما قدمه لي الأستاذ رشاد هائل سعيد عبر مدير علاقاته الشاب الخلوق محمد صلاح، وأسجل شكري للشيخ أحمد سالم شماخ..
أرأيتم أن الخطب جلل وخفف وقعه الطيبون والطيبات اللاتي ظهرن على الخط وانتفعت كثيراً من الجرع المعنوية المقدمة من الجميع..
رحم الله ابنتي حكمت!!
جزى الله عنا خيرا كل من ذكرت ومن لم أذكر..!!​

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى