(ضفائر زينب) رواية للحرب والسلام
> «الأيام» عن «العربي»
> تصدر في الأيام القليلة القادمة عن الدار العربية للنشر والتوزيع بالقاهرة الرواية الأولى للروائية اليمنية مسيرة سنان، التي أسمتها بـ«ضفائر زينب»، في 120 صفحة من القطع المتوسط.
وتتحدث الرواية عن علاقة حب بين شاب وشابة نازحة يتعلق بها، وحينما يقرر مصارحتها يجدها قد عادت إلى مدينتها، في إشارة من الرواية إلى مآسي الحرب على مستويات متعددة، وأن ثمة مآسي أكثر إيلاما من المآسي الاقتصادية فقط، وهو ما أكدته سنان في تصريح خاص أدلت به لـ«العربي» بأن روايتها «تتحدث عن قصة حب حدثت في زمن الحرب، من طرف واحد».
وتشير إلى أن العاشق «حينما يقرر الإفصاح عن ذلك الحب يجد معشوقته قد عادت إلى مدينتها التي نزحت منها، فيقرر العودة ومواصلته الخوض في الجبهة ثم بعدها يفقد أمله في الحياة».
وتضيف أن الرسالة المحورية للرواية تتمثل في «أن الحرب ليست حلا»، وتستطرد بقولها إن الرواية عائمة الأمكنة، «تشدد على تجسيد مأساة الموت مقابل الحياة، والحالة التي يصل إليها الجندي وهو في ثكنته من حزن على من يحب، ووضع النازحين، لذلك تجدها غير مخصصة لمكان معين، بل تتحدث عن المأساة العابرة للزمان والمكان على اتساعها».
وتتحدث الرواية عن علاقة حب بين شاب وشابة نازحة يتعلق بها، وحينما يقرر مصارحتها يجدها قد عادت إلى مدينتها، في إشارة من الرواية إلى مآسي الحرب على مستويات متعددة، وأن ثمة مآسي أكثر إيلاما من المآسي الاقتصادية فقط، وهو ما أكدته سنان في تصريح خاص أدلت به لـ«العربي» بأن روايتها «تتحدث عن قصة حب حدثت في زمن الحرب، من طرف واحد».
وتشير إلى أن العاشق «حينما يقرر الإفصاح عن ذلك الحب يجد معشوقته قد عادت إلى مدينتها التي نزحت منها، فيقرر العودة ومواصلته الخوض في الجبهة ثم بعدها يفقد أمله في الحياة».
وتضيف أن الرسالة المحورية للرواية تتمثل في «أن الحرب ليست حلا»، وتستطرد بقولها إن الرواية عائمة الأمكنة، «تشدد على تجسيد مأساة الموت مقابل الحياة، والحالة التي يصل إليها الجندي وهو في ثكنته من حزن على من يحب، ووضع النازحين، لذلك تجدها غير مخصصة لمكان معين، بل تتحدث عن المأساة العابرة للزمان والمكان على اتساعها».