(اختطاف قلب)... الرواية الأولى للعمري
> «الأيام» متابعات
> صدر للكاتب يحيى محمد العمري روايته الأولى «اختطاف قلب» عن دار نقش للطباعة والنشر في 103 صفحات من القطع المتوسط.
وأضاف العمري أنها «تتحدث عن شاب كان يحلم بفتاة بمواصفات خاصة، وبينما هو غارق في أحلامه تظهر تلك الفتاة، ويتعلقان ببعض، لكنها بعد مرور سنوات من الحب تتزوج برجل آخر، فتغيرت نظرته إلى الحب نتيجة لذلك».
تحاول الرواية أن تشخص الاختلالات المتعلقة بالزواج في المجتمع من أجل تقديم حلول معينة لها، كما أنها تحاول أن ترسم صورة واضحة لكيف ينبغي أن تكون العلاقة بين الذات والآخر عاطفيا واجتماعيا.
وقال العمري: «إن الرواية تعالج بعض المشاكل الاجتماعية السائدة في مجتمعنا المتعلقة بالزوج كرفض بعض أولياء الأمور زواج بناتهم وأبنائهم من خارج الأسرة ووضع عراقيل متعددة أمامهم».
تحاول الرواية أن تشخص الاختلالات المتعلقة بالزواج في المجتمع من أجل تقديم حلول معينة لها، كما أنها تحاول أن ترسم صورة واضحة لكيف ينبغي أن تكون العلاقة بين الذات والآخر عاطفيا واجتماعيا.
