> إلتقاه: عوض بامدهف
اليوم الأربعاء .. الثالث من شهر فبراير من العام 2019م ، يحتفي أهل البيت الشعلاوي بالعيد الحادي والخمسين لتأسيس ناديهم الشعلة الرياضي الثقافي في الثالث عشر من فبراير عام 1968م ، وعلى مرمى حجر من نيل الاستقلال الوطني المجيد في الثلاثين من نوفمبر عام 1967م ، ولم أجد ما أهدي به أهل البيت الشعلاوي في عيد ميلاد ناديهم العريق سوى إهدائهم هذا اللقاء الصحفي الخاص بنجم الشعلة الثاقب والهداف المتميز الأول ربان الوهج الأصفر الكابتن محمد حسن عبد الله (أبو علاء) ، والذي لم ينشر من قبل ونورد تفاصيله في قادم السطور للقراء الأعزاء :
ج : مارست الرياضة كأي لاعب في الشارع ، ثم المدرسة والنادي الذي انضممت إليه في عام 1977م ، حيث تدرجت في فئاته العمرية التالية : الأشبال والشباب والممتاز ، وقد تدربت على يد المدربين القديرين : الكابتن عزام خليفة والكابتن عبد الله عبده علي ، ولعبت مع المنتخب الوطني للشباب في العام 1982م.
ج : المستوى العام للكرة في بلادنا غير ثابت لعدم وجود التخطيط الجيد وقلة الملاعب ونتيجة لطول الدوري العام لم تقدم كثير من الفرق العروض الجيدة والمشرفة ولكن في الدوري العام القادم سيظهر المستوى الكروي الصحيح وستظهر المنافسات للفرق بصورة جيدة.
ج : لي الفخر أن أتحصل على هذا اللقب ، كما أشعر بالارتياح عند تسجيلي أي هدف في الأوقات الحرجة.
ج : أفضل مباراة كانت أمام فريق الوحدة ، أما أسوأ مباراة فكانت أمام فريق التضامن.
ج : أحسن هدف سجلته كان في مرمى فريق الشرطة وهو الذي كان هدف الفوز في يوم اعتزال الكابتن فضل علىي محمد نجم فريقي ناديي الشعلة والشرطة.
ج : أفضل خمسة لاعبين في نظري هم : مبروك مهدي ، خالد عاتق ، عبدالله فضيل ، علي نشطان ، وعبدالله باعامر.
ج : أتمنى للرياضة في بلادنا التطور والارتقاء إلى ماهو أفضل .. أما أمنيتي الخاصة فهي أنني أتمنى أن يحصل فريقنا على بطولة الدوري وأن يتطور إلى الأفضل دائماً.
ج : مطربي المفضل الفنان الكبير أبوبكر سالم بلفقيه ، وأغنيتي المفضلة (عادك إلا صغير) للفنان الكبير أبوبكر سالم بلفقيه ، وأما لوني المفضل ، فهو طبعاً بعد اللون الأصفر ، هو اللون الأبيض ، لأنه يرمز للسلام والمحبة والتسامح.