حملة تبرعات بردفان لتأهيل مدرسة
> ردفان «الأيام» وضاح الحالمي
> أهالي ردفان يجمعون تبرعات لإعادة صيانة وتأهيل مدرسة الشهيد صديق.
بعد نداء استغاثة من الأهالي في ردفان للجهات ذات الاختصاص نفذ عدد من الأهالي بمعية تجار بتقديم الدعم المادي وجمع التبرعات؛ وذلك لإعادة تأهيل مدرسة الشهيد صديق (الكبسي سابقاً).
وكانت مدرسة الشهيد صديق (الاسم الحالي للمدرسة) قد شهدت تهالك أجزاء من بنائها، وتشقق جدرانها، ناهيك عن بروز في قواعد الحفريات، وهو الأمر الذي جعل الأهالي يسابقون إلى إعادة الترميم بعد نداء الاستغاثة للسلطات المعنية.
وفي هذا السياق، قال مراسل "الأيام": "إن مجلس الآباء والذي تشكل في الآونة الأخيرة برئاسة التربوي سلام أحمد علي، قد عهد إلى خطة تحسين واجهة المدرسة، وذلك من خلال صيانة أرضية القاعات الدراسية والأعمدة إضافة إلى طلاء الجدران".
يذكر أن مدرسة (الكبسي سابقاً) شيدت في القرن الماضي بدعم من دولة الكويت، والمدرسة هي إحدى المدارس الأكثر ديمومة ونشاطاً في المديرية، والتي بسبب عدم الترميم باتت غير صالحة للتدريس، وهو الأمر الذي جعل أهالي وتجار يقومون بجمع التبرعات بشأن إعادة التأهيل والصيانة.
بعد نداء استغاثة من الأهالي في ردفان للجهات ذات الاختصاص نفذ عدد من الأهالي بمعية تجار بتقديم الدعم المادي وجمع التبرعات؛ وذلك لإعادة تأهيل مدرسة الشهيد صديق (الكبسي سابقاً).
وكانت مدرسة الشهيد صديق (الاسم الحالي للمدرسة) قد شهدت تهالك أجزاء من بنائها، وتشقق جدرانها، ناهيك عن بروز في قواعد الحفريات، وهو الأمر الذي جعل الأهالي يسابقون إلى إعادة الترميم بعد نداء الاستغاثة للسلطات المعنية.
وفي هذا السياق، قال مراسل "الأيام": "إن مجلس الآباء والذي تشكل في الآونة الأخيرة برئاسة التربوي سلام أحمد علي، قد عهد إلى خطة تحسين واجهة المدرسة، وذلك من خلال صيانة أرضية القاعات الدراسية والأعمدة إضافة إلى طلاء الجدران".
يذكر أن مدرسة (الكبسي سابقاً) شيدت في القرن الماضي بدعم من دولة الكويت، والمدرسة هي إحدى المدارس الأكثر ديمومة ونشاطاً في المديرية، والتي بسبب عدم الترميم باتت غير صالحة للتدريس، وهو الأمر الذي جعل أهالي وتجار يقومون بجمع التبرعات بشأن إعادة التأهيل والصيانة.
