المسرحون يواصلون احتجاجاتهم الأسبوعية ويهددون بالتصعيد
المسرحون يواصلون احتجاجاتهم الأسبوعية ويهددون بالتصعيد
> زنجبار «الأيام» خاص
> نفذ المبعدون والمسرحون قسراً من أعمالهم وقفتهم الاحتجاجية الأسبوعية، صباح أمس، أمام مبنى السلطة المحلية بمدينة زنجبار للمطالبة بإعادتهم إلى أعمالهم وصرف مرتباتهم وتنفيذ التوجيهات الرئاسية بحل قضية العمالة الجنوبية.
ورفع المحتجون عدد من اللافتات التي كتبت عليها بعض الشعارات مثل: "المبعدون قسراً هم فئة من هذا المجتمع يجب أن ينالوا حقوقهم مثل الآخرين.. لا يريدون فللاً أو قصور.. يريدون راتباً يعيلون به أسرهم في ظل الوضع المعيشي الصعب" و"نطالب رئيس الجمهورية وقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي والسلطة المحلية بإعادتنا إلى أعمالنا".
وقال عدد من المحتجين في حديث لـ«الأيام» إن تنفيذهم لهذه الوقفة الاحتجاجية الأسبوعية، والتي تأتي في إطار التصعيد الأسبوعي للمطالبة بعودتهم إلى أعمالهم وصرف مرتباتهم ورفع الظلم الواقع عليهم منذ 94م، وذلك بعد أن وصلوا إلى طريق مسدود مع الجهات ذات العلاقة التي لم تعير مطالبهم الحقوقية أي اهتمام.
وأشاروا إلى أنهم سيصعدون هذه الاحتجاجات، وسيقومون بقطع الطرقات للمطالبة بحقوقهم وأن قضيتهم هي قضية وطن تعرض للظلم والنهب والسلب من قبل عصابات صنعاء، وأنه على المجلس الانتقالي الجنوبي أن يتبنى قضيتهم العادلة باعتبارها من أهم القضايا التي يجب الوقوف أمامها و إعادة الاعتبار لهم.
ورفع المحتجون عدد من اللافتات التي كتبت عليها بعض الشعارات مثل: "المبعدون قسراً هم فئة من هذا المجتمع يجب أن ينالوا حقوقهم مثل الآخرين.. لا يريدون فللاً أو قصور.. يريدون راتباً يعيلون به أسرهم في ظل الوضع المعيشي الصعب" و"نطالب رئيس الجمهورية وقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي والسلطة المحلية بإعادتنا إلى أعمالنا".
وقال عدد من المحتجين في حديث لـ«الأيام» إن تنفيذهم لهذه الوقفة الاحتجاجية الأسبوعية، والتي تأتي في إطار التصعيد الأسبوعي للمطالبة بعودتهم إلى أعمالهم وصرف مرتباتهم ورفع الظلم الواقع عليهم منذ 94م، وذلك بعد أن وصلوا إلى طريق مسدود مع الجهات ذات العلاقة التي لم تعير مطالبهم الحقوقية أي اهتمام.
وأشاروا إلى أنهم سيصعدون هذه الاحتجاجات، وسيقومون بقطع الطرقات للمطالبة بحقوقهم وأن قضيتهم هي قضية وطن تعرض للظلم والنهب والسلب من قبل عصابات صنعاء، وأنه على المجلس الانتقالي الجنوبي أن يتبنى قضيتهم العادلة باعتبارها من أهم القضايا التي يجب الوقوف أمامها و إعادة الاعتبار لهم.