اختتام دورة حول الصحافة الاستقصائية في صنعاء
اختتام دورة حول الصحافة الاستقصائية في صنعاء
> صنعاء «الأيام» خاص
> اختتمت اليوم بقاعة فندق (إيجل) في صنعاء، ورشة تدريبية حول أساسيات الصحافة الاستقصائية استمرت ستة أيام، تلقى خلالها المشاركون أهم خطوات الكشف والتقصي عن الحقائق حول القضايا والمشكلات التي يريد الصحفي تنفيذها كعمل صحفي محترف.
ويُعد التدرب على أدوات الصحافة الاستقصائية من أصعب أنواع العمل الصحفي نظراً للجهد والمخاطر التي يتضمنها.
ولفت مدير الشبكة أحمد الواسعي، الذي خاض أكثر من تجربة في التحقيق الاستقصائي المصور، إلى دور الصحافة الاستقصائية كأداة تغيير إيجابية للمجتمعات والدول، وتأثيرها القوي على الرأي العام.
ويؤكد الصحفي المتخصص أصيل سارية، أن "هذا النوع من العمل الصحفي صعب ونادر، وبدأ ينتشر لكنه في الوقت ذاته يحتاج إلى خبرات عالية، ونحن في بلادنا بحاجة دائما لهذا النوع من الصحافة، وأيضاً إلى صحفيين استقصائيين يسهموا بشكل أو بآخر في تغيير واقعهم وبيئتهم المحيطة".
ممثل مؤسسة "فريدريش إيبرت" مكتب اليمن، محمود قياح، أكد أن المؤسسة ستكون سنداً للصحفيين خلال الفترة القادمة، ولديها خطة لهذا العام 2020م، لرفع وتعزيز قدرات الصحفيين اليمنيين، وستكون على أتم الاستعداد لاستيعاب ملاحظات الصحفيين ومقترحاتهم، بما يعزز من قدراتهم ومهاراتهم لخدمة مجتمعهم.
وتكمن أهمية الورشة التدريبية في أن معظم الصحفيين اليمنيين لم يخوضوا تجارب سابقة في هذا النوع أو القالب الصحفي الاستقصائي، أو أن لديهم فقط تجارب بسيطة.
وتضمنت الورشة العديد من التمارين العملية والنظرية المهمة التي صقلت مهارات الإعلاميين والصحفيين العاملين من مختلف وسائل الإعلام المحلية اليمنية، كما قدمت الورشة العديد من الإضافات في أساليب وأدوات البحث والتقصي والتنقيب عن المشكلة وكشفها للرأي العام.
ويُعد التدرب على أدوات الصحافة الاستقصائية من أصعب أنواع العمل الصحفي نظراً للجهد والمخاطر التي يتضمنها.
ولفت مدير الشبكة أحمد الواسعي، الذي خاض أكثر من تجربة في التحقيق الاستقصائي المصور، إلى دور الصحافة الاستقصائية كأداة تغيير إيجابية للمجتمعات والدول، وتأثيرها القوي على الرأي العام.
ويؤكد الصحفي المتخصص أصيل سارية، أن "هذا النوع من العمل الصحفي صعب ونادر، وبدأ ينتشر لكنه في الوقت ذاته يحتاج إلى خبرات عالية، ونحن في بلادنا بحاجة دائما لهذا النوع من الصحافة، وأيضاً إلى صحفيين استقصائيين يسهموا بشكل أو بآخر في تغيير واقعهم وبيئتهم المحيطة".
ممثل مؤسسة "فريدريش إيبرت" مكتب اليمن، محمود قياح، أكد أن المؤسسة ستكون سنداً للصحفيين خلال الفترة القادمة، ولديها خطة لهذا العام 2020م، لرفع وتعزيز قدرات الصحفيين اليمنيين، وستكون على أتم الاستعداد لاستيعاب ملاحظات الصحفيين ومقترحاتهم، بما يعزز من قدراتهم ومهاراتهم لخدمة مجتمعهم.
وتكمن أهمية الورشة التدريبية في أن معظم الصحفيين اليمنيين لم يخوضوا تجارب سابقة في هذا النوع أو القالب الصحفي الاستقصائي، أو أن لديهم فقط تجارب بسيطة.
وتضمنت الورشة العديد من التمارين العملية والنظرية المهمة التي صقلت مهارات الإعلاميين والصحفيين العاملين من مختلف وسائل الإعلام المحلية اليمنية، كما قدمت الورشة العديد من الإضافات في أساليب وأدوات البحث والتقصي والتنقيب عن المشكلة وكشفها للرأي العام.
