مطالبات بالقبض على قتلة مدير البحث بشرطة البريقة
> عدن «الأيام» خاص
> وجّه عدد من مشايخ وأعيان وقيادات الصبيحة بمحافظة لحج من بينهم الشيخ حمدي شكري قائد ألوية العمالقة، أمس، رسالة عاجلة لدول التحالف العربي، ولمحافظ عدن أحمد سالمين، ولرئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي، ولمدير أمن عدن شلال علي شائع، حول قضية اغتيال مدير البحث الجنائي بشرطة البريقة في عدن الملازم جمال محمد سيف الصبيحي.
وجاء في الرسالة أن مدير البحث الجنائي بشرطة البريقة بعدن الملازم جمال الصبيحي تم اغتياله في ملابسات غامضة أمام منزله بمنطقة الفارسي التابعة للبريقة بعدن مساء 2 نوفمبر 2019م من قِبل مسلحين مجهولين وحتى اللحظة لم تتوصل الأجهزة المعنية بالعاصمة عدن من الكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم الرادع بموجب القانون.
وأكدت الرسالة أن هناك خيوطاً كثيرة واضحة وضوح الشمس تدل على الجناة، إلا أن المعنيين بالعاصمة عدن يتقاعسون عن القضية بطرق ملتوية ويتركون للجناة فرصة الفرار من وجهة العدالة بشكل يثير الشكوك بتورط عصابات نافذة وكبيرة في القضية تسعى إلى إطالة القضية وتمييعها، وبالتالي تقييدها ضد مجهول.
وطالبت الرسالة قيادة التحالف العربي ومحافظ عدن ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي ومدير أمن عدن، بالتدخل السريع في القضية لما من شأنه ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم الرادع بموجب القانون ومحاسبة كل من يعمل على عرقلة حسم القضية في إطار القانون، محذرة من ردود الفعل القبلية التي لا تحمد عقباها في كل الأحوال.
وجاء في الرسالة أن مدير البحث الجنائي بشرطة البريقة بعدن الملازم جمال الصبيحي تم اغتياله في ملابسات غامضة أمام منزله بمنطقة الفارسي التابعة للبريقة بعدن مساء 2 نوفمبر 2019م من قِبل مسلحين مجهولين وحتى اللحظة لم تتوصل الأجهزة المعنية بالعاصمة عدن من الكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم الرادع بموجب القانون.
وأكدت الرسالة أن هناك خيوطاً كثيرة واضحة وضوح الشمس تدل على الجناة، إلا أن المعنيين بالعاصمة عدن يتقاعسون عن القضية بطرق ملتوية ويتركون للجناة فرصة الفرار من وجهة العدالة بشكل يثير الشكوك بتورط عصابات نافذة وكبيرة في القضية تسعى إلى إطالة القضية وتمييعها، وبالتالي تقييدها ضد مجهول.
وطالبت الرسالة قيادة التحالف العربي ومحافظ عدن ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي ومدير أمن عدن، بالتدخل السريع في القضية لما من شأنه ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا عقابهم الرادع بموجب القانون ومحاسبة كل من يعمل على عرقلة حسم القضية في إطار القانون، محذرة من ردود الفعل القبلية التي لا تحمد عقباها في كل الأحوال.
