جلسة استماع لقضية مقر الأدباء في محكمة الاستئناف بعدن
> عدن «الأيام» لطف فضل حسين
> عقدت محكمة الاستئناف بعدن، اليوم، جلسةً أخرى بشأن قضية مقر اتحاد الأدباء والكتّاب الذي يتهم المدعو عبدالله محمد صالح البيحاني بالاعتداء عليه منذ ثلاث سنوات.
والجلسة التي ترأسها القاضي رشيد مجاهد، وحضرها محامي هيئة الأراضي في عدن وليد الحريري، ومحامي السلطة المحلية في مديرية خور مكسر محمد مرحبا، والمحامي جسار مكّاوي نيابة عن محامي الاتحاد، ود. عبده يحيى الدباني ممثلاً.. الجلسة خصّصت للاستماع إلى ردود المستأنف ضده محمد صالح البيحاني، ومحاميه عارف الحالمي، على حافظة المستندات التي قدمها محامي الأراضي في الجلسة الماضية.
وفي الجلسة أمرت المحكمة محامي البيحاني بتمكين الأطراف الأخرى، وهي اتحاد الأدباء والكتاب والسلطة المحلية لمديرية خور مكسر، بصورة من حافظة المستندات التي قدّمها محامي البيحاني حتى يتمكنوا من الرد عليها في الجلسة القادمة التي قررت المحكمة عقدها في الثامن من مارس القادم.
يذكر أن مقر اتحاد الأدباء والكتاب بخور مكسر من المعالم الثقافية البارزة في عدن منذ منتصف الثمانينات، وقد ظل حتى عام 1990 هو المقر الخاص للأمانة العامة للاتحاد.
وكانت قيادة الاتحاد قد قامت بتأجيره لأحد المستثمرين حتى عام 2014م، وفي ليلة عيد الفطر عام 2017م اقتحمه مسلحون تابعون للبيحاني، وفرضوا سيطرتهم عليه بقوة السلاح.
والجلسة التي ترأسها القاضي رشيد مجاهد، وحضرها محامي هيئة الأراضي في عدن وليد الحريري، ومحامي السلطة المحلية في مديرية خور مكسر محمد مرحبا، والمحامي جسار مكّاوي نيابة عن محامي الاتحاد، ود. عبده يحيى الدباني ممثلاً.. الجلسة خصّصت للاستماع إلى ردود المستأنف ضده محمد صالح البيحاني، ومحاميه عارف الحالمي، على حافظة المستندات التي قدمها محامي الأراضي في الجلسة الماضية.
وفي الجلسة أمرت المحكمة محامي البيحاني بتمكين الأطراف الأخرى، وهي اتحاد الأدباء والكتاب والسلطة المحلية لمديرية خور مكسر، بصورة من حافظة المستندات التي قدّمها محامي البيحاني حتى يتمكنوا من الرد عليها في الجلسة القادمة التي قررت المحكمة عقدها في الثامن من مارس القادم.
يذكر أن مقر اتحاد الأدباء والكتاب بخور مكسر من المعالم الثقافية البارزة في عدن منذ منتصف الثمانينات، وقد ظل حتى عام 1990 هو المقر الخاص للأمانة العامة للاتحاد.
وكانت قيادة الاتحاد قد قامت بتأجيره لأحد المستثمرين حتى عام 2014م، وفي ليلة عيد الفطر عام 2017م اقتحمه مسلحون تابعون للبيحاني، وفرضوا سيطرتهم عليه بقوة السلاح.
