القوات المشتركة تسقط رابع طائرة حوثية مسيرة بالحديدة
> أسقطت القوات المشتركة في الساحل الغربي اليمني، اليوم السبت، طائرة مسيرة أطلقتها ميليشيا الحوثي الانقلابية في سماء مدينة الدريهمي جنوبي الحديدة.
وتُعد هذه الطائرة المسيرة هي الرابعة التي تسقطها القوات المشتركة خلال 8 أيام في سماء مديرية الدريهمي.
وذكر الإعلام العسكري للقوات المشتركة أن "طائرة مسيرة حوثية كانت تحلق في سماء الدريهمي، إلا ان أفراد القوات تمكنوا من استهدافها وإسقاطها بنجاح".
وأشار إلى أن هذا يأتي ضمن تصعيد الميليشيات الحوثية وخروقاتها المتصاعدة للهدنة الأممية في مختلف جبهات القتال بالحديدة.
وكان تقرير خبراء الأمم المتحدة المُكلف بمراقبة حظر السلاح المفروض على اليمن منذ 2015، ذكر أن ميليشيا الحوثي استحوذت في العام 2019 على أسلحة جديدة يتميز بعضها بخصائص مشابهة لتلك المُنتَجة في إيران.
وقال التقرير الذي أُرسل إلى مجلس الأمن مؤخراً إنه "بالإضافة إلى أنظمة الأسلحة المعروفة والتي كانت بحوزتهم حتى الآن، بات (الحوثيون) يستخدمون نوعاً جديداً من الطائرات بلا طيار من طراز دلتا ونموذجاً جديداً من صواريخ كروز البرية".
وكثّفت ميليشيات الحوثي من استخدام الطائرات المسيرة المفخخة والاستطلاعية، والتي قالت لجنة خبراء الأمم المتحدة في وقت سابق، أنها مجمَّعة من مكونات مصدرها خارجي وتم شحنها إلى اليمن.
وتُعد هذه الطائرة المسيرة هي الرابعة التي تسقطها القوات المشتركة خلال 8 أيام في سماء مديرية الدريهمي.
وذكر الإعلام العسكري للقوات المشتركة أن "طائرة مسيرة حوثية كانت تحلق في سماء الدريهمي، إلا ان أفراد القوات تمكنوا من استهدافها وإسقاطها بنجاح".
وأشار إلى أن هذا يأتي ضمن تصعيد الميليشيات الحوثية وخروقاتها المتصاعدة للهدنة الأممية في مختلف جبهات القتال بالحديدة.
وكان تقرير خبراء الأمم المتحدة المُكلف بمراقبة حظر السلاح المفروض على اليمن منذ 2015، ذكر أن ميليشيا الحوثي استحوذت في العام 2019 على أسلحة جديدة يتميز بعضها بخصائص مشابهة لتلك المُنتَجة في إيران.
وقال التقرير الذي أُرسل إلى مجلس الأمن مؤخراً إنه "بالإضافة إلى أنظمة الأسلحة المعروفة والتي كانت بحوزتهم حتى الآن، بات (الحوثيون) يستخدمون نوعاً جديداً من الطائرات بلا طيار من طراز دلتا ونموذجاً جديداً من صواريخ كروز البرية".
وكثّفت ميليشيات الحوثي من استخدام الطائرات المسيرة المفخخة والاستطلاعية، والتي قالت لجنة خبراء الأمم المتحدة في وقت سابق، أنها مجمَّعة من مكونات مصدرها خارجي وتم شحنها إلى اليمن.
