الحراك الثوري يلتقي قائد التحالف بعدن ويؤكد دعمه لاتفاق الرياض
> عدن «الأيام» خاص
> التقى أمس الأول بمقر التحالف العربي بالعاصمة عدن وفد من قيادة المجلس الأعلى للحراك الثوري بقائد قوات التحالف العربي في عدن العميد ركن بحري مجاهد العتيبي، بناء على تنسيق عالي المستوى.
وتحدث وفد الثوري عن العلاقة التي تتصف بالتماسك الرصين بين الحراك الجنوبي ودول التحالف العربي منذ ترحيب الحراك الثوري الرسمي في 26 مارس 2015 بالتدخل العربي المحمود الذي لولاه لكانت عدن ومناطق الجنوب في قبضة إيران.
وأكد الثوري على تعزيز العلاقة واستمرارها وتنوع آلياتها لتحقيق أهدافها العامة، كما تطرق إلى أهمية تنفيذ اتفاق الرياض وموقف الثوري الواضح في ذلك، والداعم لتنفيذ شقيه العسكري والأمني، وأن العاصمة عدن لم تعد تحتمل حربا جديدة تؤدي إلى مزيد من الدماء والآلام عقب حربين عبثيتين في يناير 2018 وأغسطس 2019، داعيا التحالف لممارسة مزيد من الضغوط على الطرف المعيق للتقدم بجدية نحو التنفيذ.
وتحدث الثوري عن تدهور الأوضاع في العاصمة عدن أمنيا وخدميا بسبب تقاعس الحكومة عن أداء واجبها، بالإضافة إلى تعدد الغرف الأمنية والعسكرية والنزاع السياسي الذي أثر بدوره على الاستقرار.
وتطرق اللقاء إلى دور المملكة في المساعدات الطبية العاجلة بشأن جائحة كرونا وأهمية تضافر كل المكونات السياسية والمجتمعية لتجنيب اليمن شمالا وجنوبا من هذا الوباء الفتاك.
وناقش اللقاء آليات العلاقة بين المجلس الأعلى للحراك الثوري والتحالف العربي في عدن وكافة محافظات الجنوب الحر بما يؤدي إلى تحقيق المصالح المشتركة.
حضر اللقاء من جانب المجلس الثوري الإخوة خالد السعدي وعبدالرؤوف زين السقاف عضوا رئاسة المجلس الأعلى، والقاضي أنيس جمعان المستشار القانوني لرئيس المجلس الأعلى.
وتحدث وفد الثوري عن العلاقة التي تتصف بالتماسك الرصين بين الحراك الجنوبي ودول التحالف العربي منذ ترحيب الحراك الثوري الرسمي في 26 مارس 2015 بالتدخل العربي المحمود الذي لولاه لكانت عدن ومناطق الجنوب في قبضة إيران.
وأكد الثوري على تعزيز العلاقة واستمرارها وتنوع آلياتها لتحقيق أهدافها العامة، كما تطرق إلى أهمية تنفيذ اتفاق الرياض وموقف الثوري الواضح في ذلك، والداعم لتنفيذ شقيه العسكري والأمني، وأن العاصمة عدن لم تعد تحتمل حربا جديدة تؤدي إلى مزيد من الدماء والآلام عقب حربين عبثيتين في يناير 2018 وأغسطس 2019، داعيا التحالف لممارسة مزيد من الضغوط على الطرف المعيق للتقدم بجدية نحو التنفيذ.
وتحدث الثوري عن تدهور الأوضاع في العاصمة عدن أمنيا وخدميا بسبب تقاعس الحكومة عن أداء واجبها، بالإضافة إلى تعدد الغرف الأمنية والعسكرية والنزاع السياسي الذي أثر بدوره على الاستقرار.
وتطرق اللقاء إلى دور المملكة في المساعدات الطبية العاجلة بشأن جائحة كرونا وأهمية تضافر كل المكونات السياسية والمجتمعية لتجنيب اليمن شمالا وجنوبا من هذا الوباء الفتاك.
وناقش اللقاء آليات العلاقة بين المجلس الأعلى للحراك الثوري والتحالف العربي في عدن وكافة محافظات الجنوب الحر بما يؤدي إلى تحقيق المصالح المشتركة.
حضر اللقاء من جانب المجلس الثوري الإخوة خالد السعدي وعبدالرؤوف زين السقاف عضوا رئاسة المجلس الأعلى، والقاضي أنيس جمعان المستشار القانوني لرئيس المجلس الأعلى.
