لقاء لخبراء حماية البيئة بلحج للحفاظ على الطبيعة البرية والبحرية
> الحوطة «الأيام» خاص:
> انعقد في مدينة الحوطة خلال اليومين الماضيين، لقاء تشاوري لكوكبة من الخبراء في مجال البيئة وإدارة المحميات والتصحر، لبحث العديد من القضايا التي تهدف إلى الحفاظ على الطبيعة البرية والبحرية وصونها.
وأكد م. فتحي الصعو مدير عام مكتب فرع الهيئة العامة لحماية البيئة بلحج، اليوم الأربعاء، خروج اللقاء التشاوري بعدد من التوصيات التي تهدف إلى استكمال دراسة التنوع الحيوي في خور عميرة بمديرية المضاربة ورأس العارة، لإعلانها كمحمية طبيعية بحرية.
وتطرق اللقاء إلى مواضيع التصحر وزحف الكثبان الرملية، إضافة إلى حصر النباتات الغازية في المحافظة، أبرزها نبات التتنة Nicotiana glauca والنرجس البري (شقر الحمير) Tagetes minuta.
وأوصى اللقاء بإعداد دراسة ميدانية لجبل أراف بمديرية المقاطرة، لإعلانها كمحمية طبيعية برية، إضافة إلى إعداد دراسة مسحية لحصر أنواع السلاحف البرية ومواقعها في المحافظة، وضرورة تحديد المناطق الحساسة بيئيا على مستوى المحافظة، ومنها وادي عقان، حبيل جبر، جبل الخرف والثومة بطور الباحة، البطحة بخبت الرجاع، وتواجد النمر العربي في حالمين، ردفان، وادي بنا، يافع، واستزراع أشجار المانجروف في خور عميرة.
وقال مدير حماية البيئة بلحج إن اللقاء التشاوري شدد على ضرورة نشر الوعي البيئي للحفاظ على التنوع الحيوي، وأهمية استخدام المكافحة الحيوية في القضاء على الآفات الزراعية، والتعرف على التهديدات والتحديات التي تواجه التنوع الحيوي، وسبل مواجهتها، وأبرز التهديدات "النشاط بشري، التصحر، المبيدات حشرية) وغيرها من المهددات الأخرى.
وقد أقرّ الحاضرون من الخبراء والمختصين في مجال البيئة، بضرورة إقامة ندوة علمية حول التنوع الحيوي في محافظة لحج، تهدف إلى حصر وتوثيق التنوع الحيوي البري والبحري، وتحديد الأنواع النباتية المتوطنة والدخيلة والسامة والحيوانات المهددة بالانقراض.
وأكد م. فتحي الصعو مدير عام مكتب فرع الهيئة العامة لحماية البيئة بلحج، اليوم الأربعاء، خروج اللقاء التشاوري بعدد من التوصيات التي تهدف إلى استكمال دراسة التنوع الحيوي في خور عميرة بمديرية المضاربة ورأس العارة، لإعلانها كمحمية طبيعية بحرية.
وتطرق اللقاء إلى مواضيع التصحر وزحف الكثبان الرملية، إضافة إلى حصر النباتات الغازية في المحافظة، أبرزها نبات التتنة Nicotiana glauca والنرجس البري (شقر الحمير) Tagetes minuta.
وأوصى اللقاء بإعداد دراسة ميدانية لجبل أراف بمديرية المقاطرة، لإعلانها كمحمية طبيعية برية، إضافة إلى إعداد دراسة مسحية لحصر أنواع السلاحف البرية ومواقعها في المحافظة، وضرورة تحديد المناطق الحساسة بيئيا على مستوى المحافظة، ومنها وادي عقان، حبيل جبر، جبل الخرف والثومة بطور الباحة، البطحة بخبت الرجاع، وتواجد النمر العربي في حالمين، ردفان، وادي بنا، يافع، واستزراع أشجار المانجروف في خور عميرة.
وقال مدير حماية البيئة بلحج إن اللقاء التشاوري شدد على ضرورة نشر الوعي البيئي للحفاظ على التنوع الحيوي، وأهمية استخدام المكافحة الحيوية في القضاء على الآفات الزراعية، والتعرف على التهديدات والتحديات التي تواجه التنوع الحيوي، وسبل مواجهتها، وأبرز التهديدات "النشاط بشري، التصحر، المبيدات حشرية) وغيرها من المهددات الأخرى.
وقد أقرّ الحاضرون من الخبراء والمختصين في مجال البيئة، بضرورة إقامة ندوة علمية حول التنوع الحيوي في محافظة لحج، تهدف إلى حصر وتوثيق التنوع الحيوي البري والبحري، وتحديد الأنواع النباتية المتوطنة والدخيلة والسامة والحيوانات المهددة بالانقراض.
