التوصل لاتفاق يعالج قضية الاعتداء على منزل أرملة بعدن
> عدن «الأيام» خاص
> علمت «الأيام» من مصدر محلي أن جهودا ومساعي بذلتها قيادة السلطة المحلية في مديرية دارسعد بالعاصمة عدن، وقيادات أمنية، توصلت إلى اتفاق لحل قضية الاعتداء المسلح على منزل أسرة المرحوم منصور الواصل، بمنطقة اللحوم، وهدمه مع ملحقاته وممتلكات أخرى وتحويلها إلى ركام، بغرض الاستيلاء على الأرضية.
وفي حديثها لمراسل «الأيام» أفادت أرملة المرحوم منصور محمد أحمد الواصل، بأن أسرتها وافقت على الحلول التي تم التوصل إليها بجهود ومتابعة من قبل مدير عام المديرية دارسعد، د.أحمد عقيل باراس، ومدير المنطقة الأمنية السابعة، العقيد محمد أحمد مقبل السكرة، ونائبه العقيد محمد عبدالله علوي، مشيرة إلى أن تلك الحلول أوقفت المعتدين عن القيام بأي إجراءات، كما أقرت بأحقية الأسرة للأرض وتعويضها عن ممتلكاتها التي تعرضت للهدم.
وأوضحت أرملة منصور الواصل أن الاتفاق قضى بتوقيف المعتدين من القيام بأي استحداثات وأعمال جديدة على الأرض المملوكة للأسرة، وتكليف مهندس من الإسكان أو الزراعة بالنزول إلى الموقع، لتحديد ممتلكات الأسرة وأولادها المقدرة بمساحة 7 أفدنة ونصف من الأرض، إلى جانب قطعة أرض أخرى موثقة بعقود رسمية لدى السجل العقاري بمساحة تقدر بنحو 400 متر مربع.
وأشارت إلى أن الاتفاق نص أيضا على تعويض الأسرة عن كل ممتلكاتها التي تعرضت للهدم والتخريب والدفن والإتلاف وهي المنزل وملحقاته والبئر ومضخة المياه.
وأضحت أنه وبموجب الاتفاق سوف تتخلى أسرة المرحوم واصل عن السير بإجراءات الشكوى التي تقدمت بها إلى الجهات المعنية المحلية والأمنية بخصوص قضية الاعتداء على ممتلكاتها.
وفي حديثها لمراسل «الأيام» أفادت أرملة المرحوم منصور محمد أحمد الواصل، بأن أسرتها وافقت على الحلول التي تم التوصل إليها بجهود ومتابعة من قبل مدير عام المديرية دارسعد، د.أحمد عقيل باراس، ومدير المنطقة الأمنية السابعة، العقيد محمد أحمد مقبل السكرة، ونائبه العقيد محمد عبدالله علوي، مشيرة إلى أن تلك الحلول أوقفت المعتدين عن القيام بأي إجراءات، كما أقرت بأحقية الأسرة للأرض وتعويضها عن ممتلكاتها التي تعرضت للهدم.
وأوضحت أرملة منصور الواصل أن الاتفاق قضى بتوقيف المعتدين من القيام بأي استحداثات وأعمال جديدة على الأرض المملوكة للأسرة، وتكليف مهندس من الإسكان أو الزراعة بالنزول إلى الموقع، لتحديد ممتلكات الأسرة وأولادها المقدرة بمساحة 7 أفدنة ونصف من الأرض، إلى جانب قطعة أرض أخرى موثقة بعقود رسمية لدى السجل العقاري بمساحة تقدر بنحو 400 متر مربع.
وأشارت إلى أن الاتفاق نص أيضا على تعويض الأسرة عن كل ممتلكاتها التي تعرضت للهدم والتخريب والدفن والإتلاف وهي المنزل وملحقاته والبئر ومضخة المياه.
وأضحت أنه وبموجب الاتفاق سوف تتخلى أسرة المرحوم واصل عن السير بإجراءات الشكوى التي تقدمت بها إلى الجهات المعنية المحلية والأمنية بخصوص قضية الاعتداء على ممتلكاتها.
