اختبار دم بسيط يمكنه الكشف عن أكثر من 50 نوعا من السرطان
> كشفت شركة ”Galleri“ الأمريكية، النقاب عن اختبار دم بسيط يمكنه الكشف عن نحو 50 نوعا من السرطان في مراحله المبكرة.
وتستخدم الشركة عادة العلوم والتكنولوجيا لإيجاد طرق لتحديد السرطان في مراحله المبكرة، ويقوم اختبار الدم، الذي يطلق عليه holy grail، بالتحقق من التغيرات الجزيئية، ويحدد بدقة مكان تطور السرطان في الجسم، وفقا لصحيفة ”غارديان“ البريطانية.
ولأول مرة في العالم، سيتم تقديم الاختبار إلى 165 ألف شخص، العام المقبل، وإذا نجح، سيتم إجراؤه على أكثر من مليون شخص، خلال السنوات الخمس المقبلة، وسيكون متاحا بشكل روتيني خلال عقد.
ويعتمد الاختبار على تحليل عينة دم للعثور على الحمض النووي من الخلايا السرطانية في الدم، وقد يكون الاختبار قادرا على الكشف عن أي آثار للمرض قبل ظهور الأعراض بسنوات.
ومن المقرر أن تتراوح أعمار المشاركين البالغ عددهم 165 ألفا، بين 50 و 79 عاما، ومن بينهم 140 ألفا ليس لديهم أي أعراض، سيتم اختيارهم عشوائيا ودعوتهم للانضمام إلى التجربة.
وسيخضع المشاركون في التجربة لفحص دم كل عام لمدة ثلاث سنوات؛ للتحقق من وجود أورام خبيثة.
ويعتقد العلماء أن الاختبار سيغير قواعد اللعبة وسيكون قادرا على إنقاذ آلاف الأرواح سنويا، عن طريق الكشف عن السرطان مبكرا؛ مما يقلل بشكل كبير من الوفاة جراء الإصابة بالأورام السرطانية.
وقال سيمون ستيفنز، الرئيس التنفيذي لخدمة الصحة الوطنية بالمملكة المتحدة، إن الاختبار يمكن أن يكون فعالا بالنسبة للسرطانات التي يصعب تشخيصها مثل: سرطان المبيض والكلى والبنكرياس والمريء والرأس والعنق وبعض سرطانات الدم.
وأضاف أن الاكتشاف المبكر في مثل هذه الحالات والأنواع يمكن أن ينقذ العديد من الأرواح.
وتستخدم الشركة عادة العلوم والتكنولوجيا لإيجاد طرق لتحديد السرطان في مراحله المبكرة، ويقوم اختبار الدم، الذي يطلق عليه holy grail، بالتحقق من التغيرات الجزيئية، ويحدد بدقة مكان تطور السرطان في الجسم، وفقا لصحيفة ”غارديان“ البريطانية.
ولأول مرة في العالم، سيتم تقديم الاختبار إلى 165 ألف شخص، العام المقبل، وإذا نجح، سيتم إجراؤه على أكثر من مليون شخص، خلال السنوات الخمس المقبلة، وسيكون متاحا بشكل روتيني خلال عقد.
ويعتمد الاختبار على تحليل عينة دم للعثور على الحمض النووي من الخلايا السرطانية في الدم، وقد يكون الاختبار قادرا على الكشف عن أي آثار للمرض قبل ظهور الأعراض بسنوات.
ومن المقرر أن تتراوح أعمار المشاركين البالغ عددهم 165 ألفا، بين 50 و 79 عاما، ومن بينهم 140 ألفا ليس لديهم أي أعراض، سيتم اختيارهم عشوائيا ودعوتهم للانضمام إلى التجربة.
وسيخضع المشاركون في التجربة لفحص دم كل عام لمدة ثلاث سنوات؛ للتحقق من وجود أورام خبيثة.
ويعتقد العلماء أن الاختبار سيغير قواعد اللعبة وسيكون قادرا على إنقاذ آلاف الأرواح سنويا، عن طريق الكشف عن السرطان مبكرا؛ مما يقلل بشكل كبير من الوفاة جراء الإصابة بالأورام السرطانية.
وقال سيمون ستيفنز، الرئيس التنفيذي لخدمة الصحة الوطنية بالمملكة المتحدة، إن الاختبار يمكن أن يكون فعالا بالنسبة للسرطانات التي يصعب تشخيصها مثل: سرطان المبيض والكلى والبنكرياس والمريء والرأس والعنق وبعض سرطانات الدم.
وأضاف أن الاكتشاف المبكر في مثل هذه الحالات والأنواع يمكن أن ينقذ العديد من الأرواح.
