500 أسطوانة أكسجين لمواجهة موجة كورونا الثانية بوادي حضرموت
> سيئون "الأيام" جمعان دويل:
> تسلم مكتب وزارة الصحة العامة والسكان بوادي وصحراء حضرموت، أمس الثلاثاء، 500 أسطوانة أكسجين طبي جديدة مقدمة من السلطة المحلية، بكلفة إجمالية 65 ألف دولار، تلبية للنداء العاجل الذي أطلقه المكتب، بشأن توفير 1000 أسطوانة طبية.
ففي مطلع شهر مارس الجاري أطلق مكتب الصحة بحضرموت نداء عاجلا، للسلطة المحلية ووزير الصحة والمنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني والشركات النفطية، من أجل توفير ألف أسطوانة أكسجين، لتغطية احتياجات مراكز العزل العلاجي بالوادي.
وفي التسليم، دعت سلطة وادي حضرموت كافة الجهات الداعمة الصحية والتجارية والمؤسسات والمنظمات والشركات للإسهام معها، ومكتب وزارة الصحة، لمساندة الكوادر الصحية في مراكز العزل العلاجية المنتشرة في وادي حضرموت، لا سيما أنه قبل أسبوعين تم تفعيل مركز الحياة بمستشفى الحياة العام بالقطن ومركز تريم، إضافة إلى مركز العزل العلاجي بهيئة مستشفى سيئون العام، حيث أصبح بوادي حضرموت ثلاثة مراكز عزل علاجية لمواجهة الموجة الثانية من هذا الوباء.
وشددت سلطات وادي وصحراء حضرموت على أخذ الحيطة والحذر والالتزام بكل الإجراءات الاحترازية والوقائية لتخفيف العبء على الكادر الصحي، وعدم انتشار هذا الوباء من خلال التجمعات والزواجات والفعاليات، ويجب أن تخفف من الأعداد الموجودة فيها ونقلل منها، والعمل على كل ما نستطيع أن نعمله من احترازات لعدم انتشار هذا الوباء، لا سيما بعد أن عرف الجميع أو غالبيتهم ما الاحترازات الوقائية من هذا الوباء، والكل يعرف بأنها قضية مجابهة لذا على الجميع اتخاذ تلك الإجراءات بقدر استطاعتهم حفاظا على صحتهم.
ففي مطلع شهر مارس الجاري أطلق مكتب الصحة بحضرموت نداء عاجلا، للسلطة المحلية ووزير الصحة والمنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني والشركات النفطية، من أجل توفير ألف أسطوانة أكسجين، لتغطية احتياجات مراكز العزل العلاجي بالوادي.
وفي التسليم، دعت سلطة وادي حضرموت كافة الجهات الداعمة الصحية والتجارية والمؤسسات والمنظمات والشركات للإسهام معها، ومكتب وزارة الصحة، لمساندة الكوادر الصحية في مراكز العزل العلاجية المنتشرة في وادي حضرموت، لا سيما أنه قبل أسبوعين تم تفعيل مركز الحياة بمستشفى الحياة العام بالقطن ومركز تريم، إضافة إلى مركز العزل العلاجي بهيئة مستشفى سيئون العام، حيث أصبح بوادي حضرموت ثلاثة مراكز عزل علاجية لمواجهة الموجة الثانية من هذا الوباء.
وشددت سلطات وادي وصحراء حضرموت على أخذ الحيطة والحذر والالتزام بكل الإجراءات الاحترازية والوقائية لتخفيف العبء على الكادر الصحي، وعدم انتشار هذا الوباء من خلال التجمعات والزواجات والفعاليات، ويجب أن تخفف من الأعداد الموجودة فيها ونقلل منها، والعمل على كل ما نستطيع أن نعمله من احترازات لعدم انتشار هذا الوباء، لا سيما بعد أن عرف الجميع أو غالبيتهم ما الاحترازات الوقائية من هذا الوباء، والكل يعرف بأنها قضية مجابهة لذا على الجميع اتخاذ تلك الإجراءات بقدر استطاعتهم حفاظا على صحتهم.
