الاحتجاجات تتصاعد بعدن وساعات تشغيل الكهرباء تتراجع
عدن.. الاحتجاجات تتصاعد وساعات تشغيل الكهرباء تتراجع
> عدن «الأيام» خاص
> لليوم الثاني على التوالي، تتواصل الاحتجاجات الشعبية في عدد من مدن العاصمة عدن؛ تنديدا بانقطاع التيار الكهربائي الذي وصل، أمس، إلى 13 ساعة انطفاء مقابل ساعة تشغيل.
وتجمع العشرات من الأهالي في مديرية المعلا وكريتر في الساعات الأولى من فجر أمس السبت للمطالبة بتوفير الوقود، غداة انخفاض ساعات تشغيل التيار الكهربائي، ورفع المتظاهرون لافتات تندد بفشل السلطة المحلية في المحافظة، والحكومة والتحالف في تحسين الخدمات في المدينة.
وقطع المحتجون الشارع الرئيس في المدينة وأضرموا النار في الإطارات، فيما هتفوا ضد ما قالوا أنهُ فساد وزارة الكهرباء وغياب التحرك العاجل لمنع انهيار الخدمة.
وقال مصدر محلي إن عددا من المتظاهرين رفضوا رفع التظاهرة وفتح الطريق حتى يعاود التيار الكهربائي العمل مجددًا، وبالتزامن، قطع متظاهرون من منطقة العريش، شرق مدينة عدن، الطريق الرئيس الواصل بين محافظتي عدن وأبين بالحجارة والإطارات المشتعلة احتجاجًا على استمرار انقطاع الكهرباء لأكثر من 13 ساعة.
وعاودت الخدمة العمل بشكل تدريجي، بعد ظهر أمس، لكنها لم تتجاوز الساعتين، عقب تفريغ الباخرة "سانمار سنتور" التابعة لشركة حضرموت للطاقة التي يملكها رجل الأعمال عبدالله البسيري، حوالي ثلاثة آلاف طن متري من مادة الديزل إلى خزانات شركة النفط.
وتجمع العشرات من الأهالي في مديرية المعلا وكريتر في الساعات الأولى من فجر أمس السبت للمطالبة بتوفير الوقود، غداة انخفاض ساعات تشغيل التيار الكهربائي، ورفع المتظاهرون لافتات تندد بفشل السلطة المحلية في المحافظة، والحكومة والتحالف في تحسين الخدمات في المدينة.
وقطع المحتجون الشارع الرئيس في المدينة وأضرموا النار في الإطارات، فيما هتفوا ضد ما قالوا أنهُ فساد وزارة الكهرباء وغياب التحرك العاجل لمنع انهيار الخدمة.
وقال مصدر محلي إن عددا من المتظاهرين رفضوا رفع التظاهرة وفتح الطريق حتى يعاود التيار الكهربائي العمل مجددًا، وبالتزامن، قطع متظاهرون من منطقة العريش، شرق مدينة عدن، الطريق الرئيس الواصل بين محافظتي عدن وأبين بالحجارة والإطارات المشتعلة احتجاجًا على استمرار انقطاع الكهرباء لأكثر من 13 ساعة.
وعاودت الخدمة العمل بشكل تدريجي، بعد ظهر أمس، لكنها لم تتجاوز الساعتين، عقب تفريغ الباخرة "سانمار سنتور" التابعة لشركة حضرموت للطاقة التي يملكها رجل الأعمال عبدالله البسيري، حوالي ثلاثة آلاف طن متري من مادة الديزل إلى خزانات شركة النفط.
